مفاجأة مدويه فى إعترافات سفاح التجمع
ساره محمد مصر وناسهاتتوالى المفاجأت في قضية سفاح التجمع المتهم بقتل 3 سيدات عثر على جثثهن بطرق صحراوية في القاهرة والإسماعيلية وبورسعيد.
وكشف أحد المقربين من المتهم، علاقته بنجله زين، الذي يدرس في مدرسة كان يعمل بها المتهم مدرسًا في نفس المدرسة، ولكنه فُصل بسبب سوء سلوكه، مشيرا إلى أن زين كان يرتاد المدرسة منذ سنة ونصف، إلا أنه توقف عن الحضور منذ أكثر من أسبوع.
سفاح التجمع
وأضاف لـ "مصر وناسها"، أن المتهم كان أخبر زين أن والدته متوفية بعد انفصالهما، مؤكدا أن زين حكى لأصدقائه في الفصل عن الغرفة العازلة، لكنه قال أن والده يستخدمها في تسجيل فيديوهات التيك توك، وأنه ذهب مع والده إلى بورسعيد والإسماعيلية وذلك قبل اكتشاف الجريمة بأسبوع.
ولفت أن الطفل نجل المتهم يرتدي أفضل الملابس الماركات الباهظة، وكان والده يقيم له أعياد ميلاد، لكن الولد لم يكن منتظمًا في الدراسة بسبب تصرفات الده الذي لم يكن قد دفع كل المصاريف المطلوبة للمدرسة.
اقرأ أيضاً
- سفاح التجمع .. أستمع لصوت صراخهم المتهم
- ضبط سفـ ـاح النساء في التجمع..ضحاياة من فتيات الليل
- جبش الاحتلال يعثر على جثث 3 رهائن فى غزة
- ما هى طائفه البهرة ؟ تعرف على أهم المعلومات عنهم
- إخلاء سبيل مجدى شطه بضمان مالى 10 آلاف جنيه
- استيراد 500 ألف طن .. وانخفاض سعر الأرز والسكر
- محمد سعده: أسعار الأسماك في بورسعيد في تراجع مستمر
- هبوط أسعار السمك بنسبه 40% خلال 10 أيام
- أمريكا تقنن الماريجوانا و البانجو وتسمح بالبيع والتعاطى
- رئيس غرفة مقدمي الرعاية الصحية: القطاع الخاص كان له دور فعال في أزمة كورونا
- الإعدام شنقا لطبيب تجميل اعتدى على شقيقه زوجته
- هل سينجح الشعب فى مقاطعه الدواجن ؟
وكانت تمكنت الأجهزة الأمنية من القبض على المتهم فجر السبت الماضي، بتهمة قتل ثلاث سيدات وإلقاء جثثهن في مناطق صحراوية في بورسعيد والإسماعيلية. التحريات كشفت أن "كريم. م. م"، البالغ من العمر 40 عامًا، تخرج في إحدى الجامعات الأمريكية، وعمل مدرسًا قبل أن يترك العمل ويتجه للأعمال الحرة. كما أشارت التحريات إلى أنه انفصل عن زوجته بعد إنجاب طفل يبلغ من العمر حاليًا 10 سنوات.
اعترافات سفاح التجمع
في اعترافات جديدة، كشف "سفاح التجمع" عن تفاصيل مروعة حول ارتكابه الجرائم، قائلا إنه كان يشعر بمتعة كبيرة عقب تعاطي المخدرات مع ضحاياه وممارسة العلاقات السادية معهن.
وأكد أنه كان يستمتع بإجبارهن على تناول المخدرات وتعذيبهن داخل الغرفة العازلة للصوت، حيث كان يسمع صراخهن يزيد من سعادته، قائلا: "كنت بستمتع وأنا رابط الحزام حولين رقبتها وبشد في شعرها وبضربها بالكرباج".