جبش الاحتلال يعثر على جثث 3 رهائن فى غزة
ساره محمد مصر وناسهاكشفت وسائل إعلام عبرية، اليوم الجمعة 17 مايو 2024، عن الطريقة التي توصل من خلالها جيش الاحتلال الإسرائيلي إلى الجثث الثلاثة الذي أعلن عن اكتشافها اليوم.
وبحسب تقرير للقناة الـ"12" العبرية، فإن مكان جثث المختطفين الذين تم إنقاذهم، عُرف بعد معلومات استخباراتية وردت من التحقيقات مع المعتقلين الفلسطينيين في جهاز الشاباك الإسرائيلي".
وأشارت القناة العبرية إلى أن المعتقلين الفلسطينيين قبض عليهم خلال المناورة في قطاع غزة، وتم تقديمهم لمزيد من التحقيق في إسرائيل؛ للاشتباه في علمهم بأماكن المختطفين، أو تورطهم في حيازتهم.
وعلق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم الجمعة 17 مايو 2024، على العثور على جثث 3 رهائن في قطاع غزة، بالقول "قلبي ينفطر".
اقرأ أيضاً
- انابيلا هلال بفستان مكشوف بمهرجان كان
- مقترح إسرائيلى لمصر لفتح معبر رفح
- قطر تدين تصريحات وزير الأمن القومى الإسرائيلى بشأن توسيع الإستيطان
- الحوثيين : نفذنا 40 عملية ضد العدو الصهـ.يوني بـ 211 صاروخًا
- وزير الأمن الإسرائيلي يدعو إلى إقالة جالانت
- المعارضه الإسرائيليه : نناهض نتنياهو بكل قوة مع سقوط جنود لنا كل يوم
- مستشار الأمن الأمريكى : ما يحدث فى غزة ليس إبادة جماعيه
- نزوح 150 ألف فلسطينى بعد إجتياح رفح
- مفاجأة فى قضيه عصام صاصا من العيار الثقيل
- مصر حذرت إسرائيل من تداعيات السيطرة على معبر رفح
- من هى الدول ال 9 التى صوتت ضد خصول فلسطين على عضويه الأمم المتحدة ؟
- هاشتاج #محدش_يجرب_مصر يتصدر تريند منصة إكس
وبحسب القناة الـ12 العبرية، قال نتنياهو "قلبي ينفطر للخسارة الكبيرة، أنا وزوجتي سارة نحزن مع العائلات".
وأضاف "سنعيد جميع مختطفينا أحياءً وأمواتًا، أبارك قواتنا الشجاعة التي أعادت الأولاد والبنات إلى حدودها، بعمل حازم".
وأعلن المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي دانييل هاجاري، اليوم الجمعة 17 مايو 2024، في بيان صحفي، أن جيش الاحتلال انتشل جثث 3 رهائن من قطاع غزة.
وأوضح المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، في مؤتمر صحفي في تل أبيب، أن الجثث الثلاثة تعود للرهائن إسحاق جيليرنتر وأميت بوسكيلا وشاني لوك، بحسب ما أوردته صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" العبرية.
وقال هاجاري إنه تم انتشال الجثث في عملية ليلية نفذها جيش الاحتلال والشاباك.
وكان الثلاثة حاضرين في مهرجان موسيقى سوبر نوفا بالقرب من رعيم صباح السابع من أكتوبر الماضي، حيث فروا بعد ذلك إلى منطقة مفالسيم.
وزعم هاجاري أنهم قُتلوا هناك على يد مقاتلي حماس، وثم تم اختطاف جثثهم إلى غزة.