حكاية 3 سيدات تصدرن التريند في 24 ساعة.. راقصة ومغتصبة وشبح
حرر أحمد خليل مصر وناسهاخلال 24 ساعة فقط تصدرت 3 سيدات الترند بسبب مقاطع مختلفة، الأولى راقصة والثانية شبح، والثالثة فتاة مارست زنا المحارم مع أبيها وشقيقها، ورغم اختلاف الوقائع تماما عن بعضها البعض تظل الثلاثة قصص هي أكثر ما يشغل رواد مواقع التواصل الاجتماعي.
الراقصة لورديانا
مقطع فيديو لا تتعدى مدته دقائق معدودة، وثق لحظة أداء الراقصة البرازيلية لورديانا لرقصة على نغمات المهرجان الشعبي "إخواتي"، وقفت في منتصف مركز متخصص في التجميل، وحولها عدد كبير من السيدات وأدت تلك الرقصة، وخلال ساعات كان هذا الفيديو هو الأكثر تداولًا بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي.
اقرأ أيضاً
- إقتراح شهادة بفائدة 30٪ بعد إلغاء البلاتينية وهذة شروط الحصول عليها
- ”لن تصدق”.. هذة الفنانة الصاعدة نجمة التيك توك.. ابنة أحمد حلمي ومني ذكي
- «مصر الرقمية».. 19 خدمة إلكترونية توفرها الحكومة للمواطنين
- محمد صلاح على رأس بعثة ليفربول المتجهة إلى هولندا
- بعد تصديرها الترند.. 10 إطلالات تبرز أنوثة ميرنا نور الدين
- إصابة لاعبو الزمالك بفيروس كورونا!؟.. عاجل
- كاف يقرر حضور منسق إعلامى واحد فى مواجهتى إياب دورى الأبطال
- وزارة العدل تضرب جوجل بأكبر دعوى قضائية منذ عقدين
- بدون معلمين.. القمامة تملأ فصول مدرسة بشبرا والوزارة ترد ”فيديو”
- الطرق والكباري : سنمنع سير الميكروباصات علي الطريق الدائري بعد التطوير
- عقوبة صارمة تلاحق الشاب الذي سخر من ”إذاعة القرأن الكريم”
- تجديد حبس ضابط شرطة مفصول اشعل النار في والدته بالجيزة
ولورديانة هي راقصة برازيلية انتقلت للعيش في مصر، وتعلم الفتيات الرقص، كما أنها عاشقة للسفر.
فتاة تمارس زنا المحارم
بعد وفاة والدتها بعام واحد، انحرف سلوك الشقيقين التوأم، فتاة وصبي في الصف الثالث الإعدادي، داوما على ممارسة الرذيلة بشكل روتيني حتى حملت الفتاة بعد عام ونصف العام تقريبا من بداية ممارسة الرذيلة مع شقيقها، وعندما علم الأب بحمل ابنته ظل منتظرها حتى تضع المولود، وأثناء اتجاهه لإلقاءه في الترعة ضبطته قوات الأمن، وتبين من التحقيقات أنه كان يمارس الرذيلة هو أيضا مع ابنته الصغيرة طوال هذه المدة مع شقيقها، ما نتج عنه إنجاب طفل سفاح، حيث مارسوا زنا المحارم.
ساحرة قنا
حالة جدل تشهدها قرية "الكوم الأحمر"، التابعة لمركز فرشوط، بمحافظة قنا، حيث رصدت كاميرات المراقبة سيدة أثناء قيامها بوضع أعمال سحرية وسط شوارع القرية، الأمر الذي دفع الأهالي إلى الاستعانة بأحد المشايخ المعروفين بفك السحر والأعمال.
وظهرت سيدة ترتدي ملابس سوداء، جاءت في ساعة متأخرة من الليل، ودفنت شيئاً كان بحوزتها، في وسط الشارع، عبارة عن كيس أسود صغير.
وبعد استخراج الكيس، تأكد عمدة القرية أنها قامت بعملية دفن السحر لإيذاء الناس، وجرى التعامل مع الأمر بعمل رقية شرعية، وتحصين البيت، وإبطال السحر وآثاره في مكان الدفن الذي وضع فيه.