علاقه الشيخه موزة بحفيد مؤسس الإخوان المتحرش
حرر نيفين محمد صلاح مصر وناسهاموزة تموّل الإرهاب والمغتصبين.. تفاصيل علاقة «موزة» بحفيد مؤسس الإخوان «المتحرش»
موزة بنت ناصر المسند
تزعم موزة بنت ناصر المسند والدة تميم بن حمد الأمير القطري، أنها تسعى إلى تأسيس العديد من الجمعيات تحت مسمى العمل الخيري، لكنها في حقيقة الأمر ستار تخفي عبره تمويلها للجماعات الإرهابية.
ولم يقف «شيطان موزة» عند تمويل الأيديولوجية الإرهابية فقط، لكنها امتدت لدعم المغتصبين من الإرهابيين، وتمويل مزاعمهم بغير الحقيقة، ولعل أبرز تلك التمويلات ذهبت إلى طارق رمضان حفيد حسن البنا مؤسس جماعة الإخوان الإرهابية، المتهم في عدة جرائم اغتصاب في فرنسا.
وكشف كتاب "أوراق قطر" الفرنسي عن أن مؤسسة قطر الخيرية، التي أنشأتها موزة المسند، كانت تمول رمضان بزعم أنه يعمل مستشارًا للجمعية في فرنسا بجانب إرسالها أموالًا ضخمة إلى المنظمات المرتبطة بجماعة الإخوان الإرهابية في أوروبا.
وأكد الكتاب الفرنسي أن المتحرش حفيد مؤسس الإخوان الإرهابية استخدم الأموال التي أرسلتها والدة الأمير القطري في دفع الرسوم القانونية، في محاولة منه لمكافحة تهم الاغتصاب ضده.
اقرأ أيضاً
- قطع رأس ابنته بمنجل(فيديو)
- الإمارات نرفض التدخلات الخارجيه في الشئون العربيه
- بالفيديو اول تسريب ل جنازة الممثل الهندي سوشانت سينغ راجبوت
- بالفيديو أشهر نجوم بوليود وديانتهم
- بالفيديو مدير مدرسه يقبل يد العامل أمام الطلاب
- اسعار الذهب العالمية تسجل أكبر انخفاض شهري منذ 2016
- القبض على المتهم بهتك عرض طفل القاهرة الجديدة
- تركيا جاءت إلى سوريا لتبقى فيها للأبد
- بكاء الشيخ نواف الأحمد أثناء أدائه اليمين الدستوري
- الشيخ نواف الأحمد يصل إلى البرلمان الكويتي لأداء اليمين أميرًا للبلاد
- كيف يستعد ترامب للمناظرة الأولى هيلاري أوباما بايدن
- انا على باب الله ومهدد بالطرد
وجاء في كتاب «أوراق قطر» أن مؤسسة موزة كانت ترسل 35 ألف يورو شهريًّا إلى حفيد مؤسس الإخوان، خاصةً قبل قرار القضاء الفرنسي بالقبض عليه بعد التأكد من تورطه في تهم الاغتصاب ضده، وذلك بزعم أنه راتب شهري وأنه يحمل مسمى مستشار المؤسسة في فرنسا.
وأشار الكتاب إلى أنه بعد ظهور الدعوات القضائية ضد رمضان واتهامه باغتصاب سيدتين، توجه حفيد مؤسس الإخوان إلى سحب 590 ألف يورو من حسابات قطرية، واشترى بهم شقتين فاخرتين في إحدى المناطق الراقية بالعاصمة الفرنسية باريس، وذلك بعد تأكده من أنه سيخضع إلى التحقيقات، بعد التأكد من تورطه في اغتصاب السيدتين.
ولم تتوقف مؤسسة موزة عن دعم المغتصب حفيد مؤسس الجماعة الإرهابي، حتى ولو بشكل ظاهري، بل استمرت في صرف المبلغ المخصص له حتى الآن، وهو ما يثبت الأيديولوجية التي تتبعها والدة الأميرة القطري، ودعمها الكامل للمتطرفين.
ورغم أن موزة تلهث دائمًا حول ادعاء بأنها تحاول الحفاظ على القيم والمبادئ، لكنها في حقيقة الأمر تسعى لنشر الفساد والإرهاب حول العالم، وتدعم حفيد البنا المتحرش.