”عايزه أحبسه”.. بيخوني مع عشيقته وأهدها كل ملابسي الداخلية
حرر محمد أبو النجا مصر وناسها
من جبروت الرجل بأنه ينظر إلى أمراة لم تحل له رغم بأن الله أعطاه كل الحلال فى زوجته التي تزوجها على سنه الله ورسوله، فقام هذا الزوج بمعاشرة أمراة لم تحل له وخان زوجته التى حللها الله له ولم يتذكر أولاده الذي كان يحلم بيهم ويكد ويتعب من أجل إسعادهم فنظر للحرام فعاقبه الله. حيث قامت سيدة، بدعوى حبس، ضد زوجها، أمام محكمة الأسرة بمصر الجديدة، لتخلفه عن أداء النفقات المقدرة بـ 80 ألف جنيه شهريا متجمد عن عام ونصف، وطالبته بسداد 125 ألف مصروفات المدرسة للعامين السابقين.
فقامت بدعوى أخري طالبت فيها بحبسه لتخلفه عن تنفيذ حكم قضائى بتمكينها من ضم طفلها البالغ 9 سنوات، وذلك بعد وقوع خلافات بينهما بعد ضبطه يرتكب جريمة الزنا، وقيامه بالاستيلاء على منقولاتها ومصوغاتها ومنحها لعشيقته، وطردها من منزلها عقابا لها على فضحه.
وقالت ، تحملت 12 عاما برفقته فى عذاب، عنف وإهانة لسنوات بسبب طمعه فى راتبي، وفى النهاية امتنع عن الإنفاق على طفله وحرمني منه منذ شهور، وسعي للانتقام مني بتشويه سمعتي، وملاحقتي بدعوي نشوز وطاعة".
وأكدت "ر.أ"، أثناء جلسات تسوية المنازعات الأسرية :" اعتاد زوجي على التعدي على بالضرب المبرح، وجعلى خادمة لوالدته، تدخلت فى حياتي ودفعته للإساءة لى، حرمني من حقى فى شقة الحضانة، واحتجز ابني ومنعني من تنفيذ حكم قضائي، بعد أن هددني بحرماني من حقوقي الشرعية، مما دفعني لطلب خلعه بدعوي قضائية بعد رفضه تطليقي.
وكشفت:"رفض سداد المصروفات المدرسية لطفله، وخلال 14 شهر عاقبني بملاحقتي بتهم كيدية، والتهديد والوعيد، جن جنونه وهدد بأنه لن يتركني حتى أموت، ورفض منحي حقوقي وهدد بإيذائي، إذا لم أتنازل بشكل كتابي عن النفقة ومنقولاتي ومصوغاتي الذهبية".