بيده سكين..كنت بخاف إنها تبلغ عني.. نشر الاعترافات الكاملة للمتهم بقتل الطالبة سلمى
نورهان فوزى مصر وناسهاكشفت التحقيقات في قضية مقتل الطالبة سلمى بهجت التي قتلت قرب محكمة الزقازيق، تفاصيل جديدة حول تعرض المجني عليها للتهديد بالقتل على يد المتهم إذا ابتعدت عنه.
وأوضح نص تحقيقات قضية مقتل الطالبة سلمى، فتاة الزقازيق، أن الفتاة خشيت من تهديد الجاني بقتلها، وأنها ستلقى مصير نيرة أشرف، ورغم خوفها إلا أنها كانت تواصل رفضها لاستمرار العلاقة معه.
واعترف القاتل، إسلام فتحي، أمام النيابة العامة أن المجني عليها رفضت استمرار علاقتهما، متابعا: "وفي مرة حضرت محاضرة في الجامعة ورفضت ترن رغم إني قلتلها إن المحاضرة مش مهمة، فتأكدت إن هي بتتهرب مني، ولما كنت بغلس عليها كانت بتهددني إنها هتبلغ الكمين اللي في الشروق اللي جنب الجامعة، فأنا كنت بخاف إنها تبلغ عني".
وتابع المتهم إسلام فتحي: عندما حدثت واقعة قتل نيرة أشرف، فتاة المنصورة، اتصلت بيها وقولتلها شوفتي واقعة القتل اللي حصلت في المنصورة بتاعة نيرة مأثرتش فيكي، فقالتلي متفتكرش إن الموضوع ده هيخوفني، ومش هتقدر تعمل معايا حاجة، فأنا قلتلها أنتى ليكي صور معايا وأنا هنزلها في الجامعة وابعتها للناس".
اقرأ أيضاً
- وزير الدفاع الإسرائيلي يتحدث عن أزمة دبلوماسية بين إسرائيل ومصر
- سفينة قمح روسي تصل مصر
- بيان للرئاسة المصرية حول ”اللقاء الأخوي الخاص” بين البحرين والعراق والاردن
- الزمالك بطلا للدوري المصري للمرة الـ14 في تاريخه
- رئيس الوزراء : رصدنا 150 مقالا فى صحف عالميه مدفوع تحمل صور سلبيه عن مصر
- العتر: القطاع العقاري المصري جاذب للاستثمارات
- ”ذا ناشيونال ” تدعو لعوده حجر رشيد لمصر ..وتؤكد : عدد الاثار العائده لبلدانها الاصليه تزداد
- قرار جمهورى بتعيين ” صدقى ” رئيسا تنفيذيا لوكالع الفضاء المصريه بدرجه وزير
- بعد قرار الاستغناء عن العمالة الوافدة.. ما مصير 1.8 مليون مصري في الكويت؟
- شاهد الفنانة ناهد السباعى تكشف عن علاقتها بثعلب بمحيط منزلها
- وزير الرياضة: ”كابيتانو مصر” هيكتشف المواهب برعاية الشركة المتحدة
- شاهد فيريرا يخصص فقرة فنية للاعبى الزمالك على التمريرات السريعة
وأوضح المتهم بقتل طالبة الزقازيق: "بعدها بيومين رحتلها على الجامعة، وكان معايا مطواة، وأنا كنت ناوي أقتلها في اليوم ده عشان ده كان آخر يوم أشوفها فيه، وحاولت اتصل بيها ولقتها عملالي بلوك، فالموضوع ده استفزني أكتر، ودخلت الجامعة وسألت عن مكان مناقشة الرسالة بتاع القسم بتاعها لحد ما وصلتلها، وشفتها وقلتلها إنتى عاملة بلوك ليا ليه، فقالتلي ابعد عشان أبويا معايا ومينفعش تقف معايا، وقالتلي ابعد عني أنا مش عايزاك، فأنا هددتها إني أقتلها فهددتني إنها هتبلغ أمن الجامعة، ودخلت مدرج مناقشة الرسالة ودخلت قعدت وراها، وكنت بفكر إني أضربها بالمطواه وأنا قاعد وراها بس مقدرتش أنفذ الفكرة".