بريطانياتواصل الاعتراف بحكومة الوحدة الوطنية كسلطة مكلفة بقيادة ليبيا
مصر وناسهاذكرت بريطانيا إنها ستواصل الاعتراف بحكومة الوحدة الوطنية كسلطة مكلفة بقيادة ليبيا إلى الانتخابات، وكما إنها لا تؤيد "إنشاء حكومات أو مؤسسات موازية".
وكما أوضحت سفارة لندن لدى طرابلس في بيان نشرته على "تويتر" أمس الجمعة، أن المملكة المتحدة تدعم بقوة العملية الانتخابية بقيادة وملكية ليبية وتدعم عمل المستشارة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة، ستيفاني وليامز.
وكما أضاف البيان: "يجب أن نحافظ ونبني على التقدم نحو السلام والاستقرار الذي تم تحقيقه من خلال اتفاقية وقف إطلاق النار لعام 2020، وخارطة طريق منتدى الحوار السياسي الليبي (جرى بتونس في نوفمبر 2020 وأفرز حكومة الوحدة الوطنية بقيادة عبد الحميد الدبيبة)".
وتابع: "ستواصل المملكة المتحدة بالاعتراف بحكومة الوحدة الوطنية كسلطة مكلفة بقيادة ليبيا إلى الانتخابات، ولا تؤيد إنشاء حكومات أو مؤسسات موازية".
اقرأ أيضاً
- تدشين نشطاء ليبيون هاشتاغ لطرد السفيرة البريطانية من ليبيا
- السيسي وبوتين يعلنا تكثيف الجهود حول ليبيا
- إعلان مصر لطلبها استقدام العمالة في ليبيا بعد انقطاع طويل
- سلطة الطيران المدني السودانيةترفع حظر دخول المسافرين القادمين من 7 دول
- تحرير 1300 مصري في حملة أمنية واسعة بليبيا
- السيسي يؤكد دعم مصـر الكامل لكل ما من شأنه أن يحقق المصلحة العليا للشقيقة ليبيا
- القوي عاملة: تعلن بشري ساره ليبيا تحتاج «مليون عامل مصري» لإعمارها
- رئيس اتحاد المصريين بالخارج يعلق على ضوابط الإجراءات الجديدة لسفر العمالة المصرية إلى ليبيا
- مقتل 8 أطفال بانفجار بليبيا
- انطلاق التنقيب عن الغاز في المغرب بمعاونة بريطانيا
- أصدار بريطانيا تراخيص صيد لسفن تابعة للاتحاد الأوروبي
- دول مجموعة ”G7” تدعو إيران إلى ”وقف التصعيد النووي”
ويوم الأربعاء الماضي، شكل مجلس النواب الليبي لجنة من 10 أعضاء لإعداد مقترح خارطة طريق ما بعد 24 ديسمبر، الموعد الذي كان مقررا فيه إجراء الانتخابات، قبل تأجيلها.
وجاء ذلك بعدما اقترحت المفوضية الوطنية العليا للانتخابات في البلاد، تأجيل الاقتراع الرئاسي المقرر يوم الجمعة، إلى 24 يناير المقبل.
والخميس، طالبت المستشارة الأممية الخاصة لدى ليبيا، في بيان نشرته البعثة الأممية، بألا تؤدي التحديات الراهنة المتعلقة بالعملية الانتخابية إلى تقويض الاستقرار الذي جرى إحرازه بالأشهر الماضية.
وأبدت المستشارة استعدادها "للعمل مع المؤسسات الليبية المعنية ومجموعة واسعة من الأطراف المعنية لمواجهة هذه التحديات من خلال المساعي الحميدة وجهود الوساطة"