في ذكرى وفاه عماد حمدي ناديه الجندي أشهر زوجاته
حرر نيفين محمد صلاح مصر وناسهافى ذكرى وفاة عماد حمدى.. 10 صور نادرة لفتى الشاشة الأول مع زوجاته وتوأمه
عماد حمدى ونادية الجندى
تحل اليوم ذكرى وفاة الفنان الكبير عماد حمدي الذى رحل عن دنيانا فى مثل هذا اليوم 28 يناير من عام 1984، أسمه الحقيقى محمد عماد الدين عبدالحميد حمدى كبير من أشهر، ولد فى سوهاج عام 1909م.
اقرأ أيضاً
- إخلاء برج إيفل في باريس.. عقب تهديد بوجود قنبلة
- مخدرات قتل علاقات مشبوهه الأموال القذرة تضرب بنوكاً عالميه
- الكويتيه فجر الشطي تحرشت بفتاه وأجبرت والدتها على شرب الخمر
- الإعدام شنقا لشاب قتل أخويه التوأم
- بالفيديو إسرائيليون يسقطون اعلام دولتي الإمارات والبحرين
- توقعات صادمه في نهايه 2020
- بالفيديو معامله غير ادميه للمقيمين في دول الخليج
- دارسة تؤكد : الإصابة بفيروس كورونا والإنفلونزا فى نفس الوقت قد تجعلك أكثر عرضة للوفاة بنحو ستة أضعاف
- بالفيديو توثيق مئات من حالات الكورونا في السجون اللبنانيه
- بالفيديو عندما تتحدث إسرائيل عن الفن العربي و أم كلثوم
- استئناف محاكمة ناصر الخليفي في فضيحة فيفا جيت
- ” ألفاظ خارجة ” بسبب طلب الوزير بعدم زيادة المصروفات الدراسية في إجتماع مجلس المعاهد العليا
وقدم عماد حمدي العديد من الشخصيات وتطور أدائه مع كل مرحلة عمرية مر بها، فقدم دور الحبيب والشاب الملتزم في بداياته ثم أدوار الرجل الشهم وبعدها دخل في مرحلة أخرى من الشخصيات ما بين الاب الطيب المكافح مثل دوره في " أم العروسة " أو الأب المستهتر والمدير الظالم مثلما قدم شخصية " شرارة " في فيلم " أميرة حبي انا " مع سعاد حسني وحسين فهمي وكلنا يتذكر الجملة الشهيرة لسعاد حسني حينما قالت له : يحموك في كنكة يا شرارة بيه .
وحصل "حمدي" على دبلوم مدرسة التجارة، وبدأ موظفا في استوديو مصر، وترقى من رئيس حسابات إلى مدير للإنتاج، ثم مدير للتوزيع، وكان يهوى التمثيل ولذلك شارك في أفلام دعائية في وزارة الصحة ينتجها استوديو مصر، وكانت بدايته الحقيقية في 1945 في فيلم السوق السوداء، وكان يتميز بأدائه الانفعالي الهادئ، فضلا عن صوته المميز. قام ببطولة العديد من الأفلام المهمة في السينما المصرية منها «خان الخليلي، وميرامار، وثرثرة فوق النيل، ونجيب محفوظ، وبين الأطلال، وإني راحلة، عن روايتين ليوسف السباعي، وأم العروسة، عن رواية لعبدالحميد جودة السحار، وكان آخر فيلم مثله فيلم سواق الأتوبيس في 1983.