التعليم : بداية الدراسة 17 أكتوبر وكل مدرسة لها نظام خاص وجدول محدد
حرر أحمد علي مصر وناسهاقال الدكتور طارق شوقي، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، إن الدراسة كما تم الإعلان في وقت سابق، ستبدأ يوم 17 أكتوبر بالمدارس والجامعات الحكومية، 15 سبتمبر بالمدارس الدولية.
وأضاف شوقي، خلال إعلان خطة العام الدراسي الجديد، أن عام 2019 كان به العديد من التحديات، مما دفع الوزارة للاعتماد على أشكال مختلفة ما بين “تعليم إلكتروني وامتحانات إلكترونية، وأبحاث، وامتحانات تقليدية”، لاستكمال العام الدارسي، مشيرًا إلى أنه سيتم بناء العام الدراسي عليه.
وتابع وزير التربية والتعليم كل مدرسة سيكون لها نظام خاص بها في العام الدراسي 2020/ 2021، إلا أن الوزارة ستضع ضوابط لتوزيع الطلاب داخل المساحات في المدارس، لتخطي الأزمة الحالية.
وتعقد وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، الآن، مؤتمرًا عبر منصات التواصل الاجتماعي، لإعلان عن تفاصيل خطة العام الدراسي الجديد 2020-2021م، على الرأي العام، في ظل استمرار جائحة كورونا.
اقرأ أيضاً
- Orange أورنج تقدم باقات انترنت تعليمية جديدة.. اعرف التفاصيل (فيديو)
- أول إعلان رسمي من ”التعليم” عن ملامح العام الدراسي الجديد
- ”التعليم” توقع بروتوكول لتدريس اللغة الصينية كلغة أجنبية ثانية
- وزارة التعليم : تعلن تفاصيل أيام الحضور فى المدارس وشكل العام الدراسى الجديد غدا
- بدء الدراسة 27 سبتمبر 2020 في هذة المدارس
- التعليم : تعلن خضوع الحاصلين على شهادات من الخارج لاختبارات قبل ممارسة المهنة بمصر
- التعليم العالي : تنسيق كليات الحاسبات والذكاء الاصطناعي لشعبة علوم
- كيف تستخدم البلايستيشن أو التلفزيون الذكي للدخول على منصة ”مدرستي”
- بسبب صعوبات الدخول إلى منصة ”مدرستي”.. لن يتم احتساب الحضور والغياب
- إسبانيا تقرر تعليم الديانة الإسلامية كمادة أساسية فى المدارس العامة
- وزارة التعليم: اختراق جبهه المعلمين من جانب تنظيم الاخوان لإثاره البلبله داخل صفوفهم والتشكيك في تقدير الدوله لهم
- 6 بوابات تعليم إلكتروني يمكنك الاستفادة منها في المنزل
وفي وقت سابق، كان الدكتور رضا حجازي، نائب وزير التربية والتعليم لشئون المعلمين، قد نفى الأحاديث المترددة حول تقليل عدد ساعات الدراسة وتخفيض المناهج، مؤكدًا على أن كل هذه كانت مجرد تكهنات واجتهادات ممن صدرها.
وأكد “حجازي”، أن العام الجديد سيكون مدمجا بين التعليم داخل الفصل والتعليم عن بعد لتحقيق نواتج التعلم المرجوة، مشددًا على أن التحدي الأكبر فى التعليم هو إتاحة التعليم مع الحفاظ على جودته، والهدف من الجودة ليس الحصول علي الشهادة وإنما ضبط ضمان الجودة والاستمرارية.