الأمم المتحدة تؤكد أن سوريا بحاجة إلى حل سياسى وكذلك مساعدات إنسانية..اليك ا لتفاصيل
محرر سياسى مصر وناسهاذكرالناطق باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك أن الأمم المتحدة متمسكة بموقفها المدافع عن سلامة ووحدة أراضي سوريا، مشيراً إلى أن سوريا لا تحتاج إلى المزيد من العمليات العسكرية من أي جهة، وأن ما تحتاج إليه هو حل سياسي والمزيد من المساعدات الإنسانية، هذان هما الأمران اللذان تعمل عليهما الأمم المتحدة.
وذكر مركز إعلام الأمم المتحدة، أن خطة الاستجابة الإنسانية لسوريا لعام 2022، والتي تتطلب 4.4 مليار دولار أمريكي، تلقت تمويلا بنسبة 9% فقط.
وكما حذرت الأمم المتحدة من أن أكثر من 14 مليون شخص في سوريا سيفتقرون إلى المساعدات الضرورية والخدمات الأساسية ووسائل التعافي هذا العام إذا لم يتم توفير تمويل جديد، ومن الأهمية بمكان تحويل التعهدات السخية المعلنة في بروكسل إلى مدفوعات مبكرة للتمويل.
كانت مساعدة الأمين العام للشؤون الإنسانية ونائبة منسق الإغاثة في حالات الطوارئ جويس مسويا، قد اختتمت زيارة الأسبوع الماضي إلى سوريا استمرت 3 أيام، وهي أول زيارة رسمية لها إلى المنطقة منذ توليها مهامها.
اقرأ أيضاً
- الاتحاد الأوروبي يخصص 300 مليون يورو وذلك مساعدات مالية لدعم الشعب التونسي..اليك التفاصيل
- الحوثيون: 134 خرقا للهدنة الإنسانية والعسكرية وذلك خلال الـ24 ساعة الماضية..اليك التفاصيل
- جدري القرود ينتشر بسرعة في أوروبا ...تعرف على اعراضه
- الأمم المتحدة تعلن انتشار جدري القرود بسرعة في أوروبا بعد اجتياح وسط وغرب أفريقيا
- تعرف علي أبرز المواقف الإنسانية في حياة الراحل سمير صبري
- الأمم المتحدة: جولة مفاوضات جديدة للجنة الدستورية السورية 30 مايو الجارى..اليك التفاصيل
- أوكرانيا الأولى في تلقي المساعدات العسكرية الأمريكية
- الأردن يحبط محاولة تسلل وتهريب من سوريا..اليك التفاصيل
- الأمم المتحدة تعلن تسيير ثاني رحلة ركاب من عمّان إلى صنعاء...اليك التفاصيل
- حريق كبير بالقرب من مصفاة بانياس في سوريا..اليك التفاصيل
- الأردن يحبط محاولة تسلل وتهريب من سوريا..اليك التفاصيل
- دمشق عن بناء تركيا مساكن لمليون شخص في سوريا: هدفه استعماري..اليك التفاصيل
حيث ختام الزيارة، قالت مسويا "لم تنته الأزمة السورية بعد ولا ينبغي نسيان سوريا، وإن تأمين الأموال لمساعدة الناس على التكيف وإعادة بناء حياتهم وزيادة الوصول إلى المزيد من الأشخاص المحتاجين أمر بالغ الأهمية".