الكاف يدرس اسناد السنغال استضافة المباراة النهائية لدورى أبطال أفريقيا
محرر صحفي مصر مصر وناسهاكشفت مصادر بالاتحاد الافريقى لكرة القدم ، أن بعض مسئولي المكتب التنفيذي فى " الكاف " يدرسون اسناد دولة السنغال أستضافة المباراة النهائية لبطولة دورى أبطال أفريقيا هذا النسخة التى وصلت للمرحلة قبل النهائى .
فقد فرضت أزمة ملعب نهائي دوري أبطال أفريقيا نسخة 2022 نفسها على سطح الأحداث الكروية المصرية والأفريقية بصفة عامة وداخل جدران النادي الأهلي على وجه الخصوص بعدما خرجت تسريبات تناولتها تقارير إعلامية مغربية تُفيد برغبة الاتحاد الأفريقي لكرة القدم إسناد نهائي دوري أبطال أفريقيا للمغرب للمرة الثانية على التوالي.
ويواجه الأهلي مع وفاق سطيف الجزائرى، فيما يلتقى الوداد المغربي مع بترو أتلتيكو الأنجولي فى نصف نهائي دوري الأبطال، وتقام مباريات الذهاب أحد يومي 6 و 7 مايو، على أن تقام مباراة العودة أحد يومى 13 و 14 من الشهر ذاته.
وقد سيطرت حالة من الغضب التام في أندية الأهلي ووفاق سطيف الجزائري وبترو أتلتيكو الأنجولي جراء هذه التسريبات التى تُشير إلى أن المغرب اقترب بقوة من استضافة نهائي دوري الأبطال ، وأكدت الأندية الثلاثة أن محاولات الاتحاد المغربي الحصول على استضافة نهائي دوري أبطال أفريقيا ستكون مُجاملة واضحة لفريق الوداد وهذا أمر غريب للغاية لأنه يمنع تحقيق العدالة بين الفرق الأربعة التى صعدت لنصف نهائي دوري الأبطال.
اقرأ أيضاً
- صحف جنوب إفريقيا: موسيمانى هو الأنسب لقيادة كايزر تشيفز
- استمرار خيبة أمل الأهلى فى الدورى .. والوقوع في فخ التعادل مرة أخرى
- كاف يضع الشناوى فى مقارنة مع حارس سطيف
- ساديو ماني يعبر عن غضبة عما فعله مشجعو السنغال ضد منتخب مصر
- إحباط محاولة اعتداء على سياح أجانب في المغرب ..اليك التفاصيل
- المغرب تعارض الدعوة لاجتماع ”لجنة القدس”
- جثة تثير الغموض وذلك بأحد فنادق المغرب..اليك التفاصيل
- المغرب يكتشف حقلا ضخما للنفط قبالة جزر الكناري
- فى خطاب رسمي اتحاد الكرة يرد على طلبات الأهلي بخصوص الحكام الأجانب
- إحباط محاولة اعتداء على سياح أجانب بالمغرب
- إصابة عنصر بقوة حماية السياح وذلك في المغرب
- تعيين طاقم حكام أجنبي لإدارة مباراة الأهلي والطلائع فى الدورى
بالاضافة الي انه قد شددت أندية الأهلي ووفاق سطيف وبترو أتلتيكو على ضرورة انتهاء مسابقة دوري الأبطال بنفس اللائحة التى بدأت بها البطولة، رافضين فكرة تغيير اللوائح بهدف إرضاء نادٍ بعينه لأن هذا لن يُحقق مبدأ تكافؤ الفرص.