إعادة مباراة مصر والسنغال
محرر سياسى مصر مصر وناسهاقام فرج عامر،باثارة رئيس نادي سموحة السابق، الجدل حول إعادة مباراة مصر والسنغال، ضمن التصفيات النهائية المؤهلة لكأس العالم 2022 بقطر.
وكتب فرج عامر عبر صفحته الشخصية على فيسبوك قائلاً: "خليكوا فاكرين أنا أول من قال إن مباراة السنغال ومصر سوف تعاد وفي قطر وبدون جمهور وبنسبة ٩٩٪ بأكد هذا الخبر تاني".
وكما تحسم لجنة الانضباط والقيم التابعة للاتحاد الدولي لكرة القدم فيفا غدا موقف إعادة مباراة مصر والسنغال في الجولة الحاسمة للتأهل إلى كأس العالم 2022.
وحدد الفيفا 21 أبريل موعدا لحسم موقفه من إعادة مباراة مصر والسنغال في الجولة الأخيرة المؤهلة إلى كاس العام المقبل .
اقرأ أيضاً
- السنغالي نداى حكمًا لمباراة الرجاء والأهلي فى ربع نهائي دوري الأبطال
- اتحاد الكرة يشكف آخر تطورات شكوى مصر ضد السنغال
- سنغالى يعتذر لـ محمد صلاح بعد توجيه الليزر عليه
- اتحاد الكرة يحسم مصير المدير الفني الجديد لمنتخب مصر.. مفاجآة للجمهور
- سمية الخشاب تغضب الجمهور بهذا الفعل بعد خسارة المنتخب... ومتابعون: معندكيش دم
- تصيب بالعمى.. طبيب يكشف خطورة الليزر على لاعبي المنتخب بمباراة السنغال
- الفنان عمرو واكد يثير غضب المشجعين المصريين بتعليقه على مباراة مصر أمام السنغال
- كشف حساب كيروش مع منتخب مصر بعد إنتهاء عقده
- الحزن يُخيم على بعثة منتخب مصر بعد وصولها مطار القاهرة
- ساديو ماني يوجه رسالة قاسية لمحمد صلاح بعد مباراة مصر والسنغال
- مصر تتقدم بشكوى رسمية ضد السنغال بسبب الاعتداء على بعثة المنتخب
- ركلات الترجيح تضيع حلم محمد صلاح للتأهيل للمرة الثانية أمام الفراعنة
وحيث كان اتحاد الكرة تقدم بشكوى رسمية إلى الفيفا وطالب إعادة مباراة المنتخب أمام السنغال نظرا للأحداث التي شهدتها المباراة والتطاول على البعثة المصرية في داكار .
وتعرض منتخب مصر داخل الملعب وخارجه لمضايقات أثرت على اللاعبين والبعثة بالكامل، مما ترتب عليه مزيد من الخوف والقلق لدى اللاعبين الذين تأكدوا من عدم خروجهم سالمين من ملعب المباراة إذا فازوا باللقاء.
7 أسباب قد تؤيد إعادة مباراة مصر والسنغال
ورصد اتحاد الكرة المصري في شكواه 7 أسباب إذا ما وضعت في عين الاعتبار وأيدها مراقب المباراة، قد تحدث المفاجأة ويعاد اللقاء، أبرزها:
1 - تهشم زجاج حافلة المنتخب وأيضا حافلات الجماهير وإصابة البعض بجروح وهذا تم توثيقه بصور وفيديوهات، تؤكد أن الجماهير والبعثة المصرية لم تكن في مأمن من الخطر قبل وأثناء وبعد المباراة.
2 - التشويش على النشيد الوطني المصري بصافرات استهجان عدائية، الامر الذي لا يتفق مع الأعراف دبلوماسيًا وأخلاقيًا، حيث لم يحدث ذلك في تاريخ المنتخبات الإفريقية داخل القارة.
3 - رفع لافتات عنصرية ومسيئة ضد محمد صلاح ومحمد الشناوي وباقي لاعبي منتخب مصر، والتلويح بإشارات بذيئة في موقف تستهجنه الرياضة العاملية وتتخذ مواقف صارمة ضده.
4 - إرهاب الجماهير السنغالية للاعبي منتخب مصر أثناء الإحماء وأثناء المباراة بإلقاء المقذوفات على لاعبي المنتخب من حجارة وزجاجات مياة بلاستيكية وصلبة وظهر ذلك بقوة في عمليات الإحماء حيث لم تفلح تدخلات لاعبي منتخب السنغال لتهدئة الجماهير فضلًا عن اللقطة الشهيرة لمحمد الشناوي وتعرضه لمقذوف أثناء تصديه لأحد الكرات.
5 - تاثُر حكم المباراة بالأجواء الصعبة وخوف الحكم من اتخاذ قرارات لصالح منتخب مصر، خاصة مع تعرض لاعبي منتخب مصر لعنف متعمد استوجب إشهار الكارت الأحمر في بعض الحالات.
6 - التأثير بأشعة الليزر التي وجهتها الجماهير على أعين لاعبي منتخب مصر أثناء ركلات الترجيح واستفاد منها منتخب السنغال بإضاعة لاعبي مصر لـ 3 ركلات ترجيح.
7 - وجود معلق داخلي باستاد المباراة وهو الممنوع وفقًا لضوابط وقوانين الفيفا، والذي سبب الاحباط لمنتخب مصر بتعليقاته وألهب حماس الفريق الخصم.
المصدر صدى البلد