رئيس كوريا الجنوبية يزور الإمارات والسعودية ومصر
محرر سياسى السعودية مصر وناسهاذكر المكتب الرئاسي في سيئول إن الرئيس الكوري الجنوبي، مون جيه-إن، سيقوم بزيارة رسمية إلى الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية ومصر، في الفترة بين يومي 15 و22 يناير.
وكما جاءبحسب المتحدثة باسم المكتب الرئاسي، بارك كيونغ-مي، فإن الرئيس سيزور الإمارات يومي 16 و17 يناير بدعوة من ولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ونائب رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، في "زيارة هي الأولى من نوعها منذ أربع سنوات".
وخلال يومي 18 و19 يناير، سيقوم مون بزيارة إلى السعودية بدعوة من ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، حيث سيجتمع معه ثم سيحضر منتدى أعمال سيشارك فيه رجال أعمال من كلا البلدين.
كما سيزور الرئيس الكوري الجنوبي مصر يومي 20 و21 يناير بدعوة من الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي لمناقشة التعاون بين البلدين من أجل النمو المستدام والتعاون الثنائي الموجه نحو المستقبل بينهما. وهذه هي ثاني زيارة رسمية لرئيس كوري إلى مصر بعد مرور 16 عاما.
اقرأ أيضاً
- إصابة رئيس بعثة المنتخب المصري بـ كورونا
- تعرف على أول مصرية مسلمة تغني أغاني الميلاد داخل كاتدرائية بالولايات المتحدة
- مصرع 270 إرهابيا وتدمير 36 آلية عسكرية باليمن
- وزيرة الشباب بالإمارات: مصر لنا جميعًا هي القلب.. ولها مكانة خاصة بنفوس أهل زايد
- بتقنية الهولوجرام.. ألبرت أينشتاين يشارك في فعاليات منتدي شباب العالم
- 300 مشجع لمنتخب مصر أمام نيجيريا في بطولة كأس أمم إفريقيا
- موسيماني: لم أطلب رحيل كهربا.. وأرفض مقارنتي بـ جوزيه
- قرار مفاجئ من التعليم بشأن «معلمة الدقهلية»
- القبض على مواطنين بالسعودية لحيازتهما 36 كيلوغراما من الحشيش
- دار الإفتاء لـ شباب السوشيال ميديا «ليس الموت مناسبةً للشماتة ولا لتصفية الحسابات»
- بالفيديو ..مصرع ما لا يقل عن 19 شخصا و9 أطفال في حريق بمبنى بنيويورك الأمريكية
- تزايدكبير فى عدد المصابين بكورونا في نادي الأهلي المصري
وأكدت المتحدثة بارك أن الحكومة الكورية الجنوبية تأمل في أن تكون الزيارة المرتقبة للرئيس مون إلى الإمارات والسعودية ومصر " فرصة لترسيخ أسس التعاون مع دول الشرق الأوسط الثلاث الرئيسية، التي تسعى إلى التخلص من اعتمادها على النفط، وإلى التنويع الصناعي، في المجالات الواعدة، مثل الرعاية الصحية والعلوم والتكنولوجيا والهيدروجين والبيئة والمناخ، فضلا عن مجالات التعاون التقليدية مثل الطاقة والبناء والإنشاءات والبنية التحتية".