المعلمة الراقصة بعد طلاقها.. «أنا اتخرب بيتي.. وبفكر انتحر زي بسنت»
حرر احمد محمد المنصورة مصر وناسهاروى الإعلامي مصطفى بكري أنه تحدث مع آية يوسف مدرسة المنصورة، وقالت إن ما يفعله البعض على مواقع التواصل الاجتماعي يدفعها لمصير بسنت خالد، بعدما ساهم الفيديو المتداول في تفكيك أسرتها».
وأضاف مصطفى بكري: «يكفى ما حدث من تطاول واختراق للخصوصية، ويجب محاسبة كل من تسول له نفسه هدم حياة الآخرين»، مردفًا: «أثق في الجهات الرقابية في تحقيق العدل والقصاص للمظلومين».
اقرأ أيضاً
- القبض على مدرس «بسنت خالد» ضحية الابتزاز بالصور المفبركة
- «هنجيب مناخيرك الأرض».. الصور الأولي للشابين المتهمين في صور فبركة بسنت خالد
- القبض على الشابين المتسببين في فبركة صور «بسنت خالد» بكفر الزيات
- «هو حرام الواحد يفك عن نفسه شوية» المعلمة المثالية صاحبة واقعة وصلة الرقص تدافع عن نفسها
- ابتزاز وصور مخله.. القصة الكاملة للانتحار فتاة الغربية «بسنت خالد»
- أسرة بسنت خالد تتهم شابين بالقرية بـ”فبركة” صورها وتشويه سمعتها
- «ماما ياريت تفهميني».. انتحار طالبة ثانوي بسبب صور مفبركة
- بعد انتحار موظف.. ”تعريف ”السخرة” بقانون العمل يثير الجدل داخل ”الشيوخ”
- حرق كاميرات شركة تيلي بيرفورمانس.. بعد انتحار موظف التجمع الخامس
- بعد انتحار موظف التجمع الخامس.. القوي العاملة: تصدر قرار بشأن شركة تيلفورمانس
- «بيدخل الحمام كل شويه» انتحار موظف بالتجمع الخامس..خصم 4 أيام من راتبه
- انتحار 3 ضباط في جهاز الاستخبارات الخارجية الإسرائيلية
قالت آية يوسف، مُعلمة اللغة العربية بإحدى مدارس المنصورة، إنها تفكر في الانتحار بعد الإساءات التي تعرضت لها عبر مواقع التواصل الاجتماعي إثر انتشار فيديو لها وهي ترقص أثناء رحلة نيلية على مركب.
وذكر الإعلامي مصطفى بكري ببرنامج «حقائق وأسرار»، المذاع على قناة صدى البلد، إن مدرسة المنصورة أبلغته في تصريحات خاصة أنها تفكر في الانتحار مثل بسنت فتاة الغربية التي تم ابتزازها من جانب شابين بصور ملفقة لها، مما جعلها تنتحر عن طريق تناول حبة حفظ الغلال في الشرقية.
وقال الإعلامي مصطفى بكري، إن أحد الأشخاص صوّر مدرسة المنصورة أثناء رحلة مع زملائها، وارتكب جريمة بنشر الفيديو على مواقع التواصل الاجتماعي بدون إذنها، وهدم بيتها وجعل أبناءها يشعرون بظلم كبير.
تساءل مصطفى بكري: «إلى متى سيستمر هذا الغل والظلم وعدم الالتزام بالقيم الأخلاقية وتدمير حياة الآخرين دون وجه حق؟».