العثورعلى بقايا رجل وامرأة دفنا بألسنة ذهبية في مقبرتين مصريتين
محرر سياسى مصر مصر وناسهاتم العثور على بقايا رجل وامرأة دفنا بألواح من رقائق الذهب وذلك بدلا من ألسنتهما، وهم خارج القاهرة في مصر.
وكماعُثر على الجثث في مقابر منفصلة، ودفنت في توابيت من الحجر الجيري يعود تاريخها إلى 2500 عام.
وكما يبدو أن رفات الرجل محفوظ جيدا، وقبره، الذي خُتم، يحتوي على العديد من القطع الأثرية بما في ذلك الجرار الكانوبية والتماثيل الجنائزية المصنوعة من الخزف.
ومع ذلك، فإن رفات المرأة ليس في حالة جيدة وهناك علامات على فتح قبرها من قبل لصوص القبور
اقرأ أيضاً
- حادث مروع .. انتشال سيارة ملاكي سقطت بترعة المريوطية بجوار النادي الأهلي بالشيخ زايد
- «متخرجوش من البيوت» بيان هام عاجل من الأرصاد .. عاصفة ترابية تضرب جميع محافظات
- للفلاحين.. للحكومة الحق في إيجار أو تخصيص هذه الأراضي للنفع العام .. ننشر تفاصيل تعديل قانون الإصلاح الزراعي
- عاجل تفاصيل سقوط نصاب دولي بالتجمع الخامس
- «تتسبب في سقوط المنازل».. تحذير شديد لأهالي هذه المحافظة من الأمطار والرياح
- ضبط كمية خمور مهربة داخل ديسكو بمدينة الشيخ زايد.. مملوك لفنان كوميدي شهير
- الأرصاد: تحذر ساكني «الاسكندرية» عاصفة فوق سطح البحر
- «ذبح مراته يوم الصباحية».. التفاصيل كاملة لذبح عروس 19 عام بالباجور يوم الصباحية
- عاجل هل سيتم عقد امتحانات تجريبية للصفين الأول والثاني الثانوي؟.. الوزير يجيب
- موعد مباراة منتخب مصر والجزائر.. والقنوات الناقلة
- كارتيرون يرسل إنذار للزمالك بسبب تأخر مستحقاته المالية
- سر عاصفة ترابية تضرب البلاد على مدار 72 ساعة«متخرجوش من البيت الا للضرورة»
وبهذا حُقق الاكتشاف من قبل جامعة برشلونة، التي تقول إن المقابر تعود إلى فترة Saite، الأسرة السادسة والعشرين في مصر، وفقا لتقارير ناشنونال نيوز.
وتحدث جمال السمسطاوي، مدير عام آثار مصر الوسطى، عن تفاصيل الكشف الأثري الجديد بمنطقة آثار البهنسا بمحافظة المنيا، والذي حققته البعثة الأثرية الإسبانية برئاسة الدكتور مايته ماسكورت والدكتور أستر بونس ميلادو، التابعة لجامعة برشلونة.
وقال إن البعثة كشفت عن مقبرتين متجاورتين ترجعان إلى العصر الصاوي، وبها رفات لشخصين مجهولين، مشيرا إلى أن الألسنة الذهبية عددها 3، وأيضا كشف عن تابوت مصنوع من الحجر الجيري له غطاء على هيئة سيدة، وتابوت من الحجر الجيري بوجه آدمي في حالة جيدة من الحفظ.
وتبين أن ألواح اللسان الذهبية في حالة جيدة، وتوجد بشكل شائع بين المومياوات المصرية القديمة.
ووُضعت على ألسنة الموتى أثناء الجنازة للتأكد من أن الروح يمكن أن تتحدث إلى أوزوريس مرة واحدة في العالم الآخر.
ويقال أن أوزوريس يحكم العالم السفلي وسيحكم على أرواح أولئك الذين ماتوا. ويعتقد أن اللسان الذهبي ربما سمح للموتى بإقناع أوزوريس بإظهار الرحمة لأرواحهم.