«طلب مني امارس الشذوذ معه» اعترافات صادمة لـ سفاح الإسماعيلية
حرر احمد محمد الاسماعيلية مصر وناسهاأعترافات سفاح الإسماعيلية أمام النيابة عن سبب ذبحة لزميلة وسط الشارع قائلا "اللي حصل أنى كنت ماشي في شارع البحيرى، ولقيت أحمد محمد صديق، معدي بالتروسيكل بتاعه، وداخل بيه علي شارع طنطا، وبعدين هو شافني، وبعدها وقف بالتروسيكل بتاعه أمام المطعم اللى علي أول شارع طنطا، فأنا روحتله عشان أسأله على مكوة شعر كنت مديهاله، عشان يصلحها، وأول لما سلمت عليه لقيته مديني ورقة فيها رقم تليفون، طلب منى أسجل الرقم ده على تليفونه، عشان هو نظره ضعيف، وبعدها سألتوا على مكواه الشعر، قالي إنها في المحل بتاعه.
بعد كده طلب مني أنى أروحله المحل، واستلمها منه هناك، بس اشترط أني أمارس معاه الفجور، زى ما كنا بنعمل قبل كده، فأنا قلتله هاشوف الدنيا وأكلمك، وقالي بعدها: «لو مجتليش وعملت كده معايا هافضحك»، فساعتها الدم غلي في عروقي، ورحت مطلع سكينة من جانبي الشمال، ومسكتها بإيدي اليمين، ووقفت وراه ودبحته من رقبته.
اقرأ أيضاً
- مصرع «فتاة الهانوفيل» فور سقوطها من البلكونة
- حبس طالب قام بالتعدي على مدير المدرسة بـ «الساطور»
- «سفاح الإسماعيلية» ينفي ارتكاب جريمته أمام المحكمة.. والنيابة تطالب بأقصي عقوبة
- الداخلية: مصرع 4 عناصر شديدة الخطورة بالقاهرة
- موظف يطعن زوجته وطفلتيه بالسكين في الوراق.. ويقفز من الشباك
- القبض على شاب أختطف فتاة من ذي الهمم و «أغتصبها» لمدة أربع أيام
- بالصور.. اندلاع حريق هائل بأحد الشقق السكنية في المعادي
- الصحة: 12 سيارة إسعاف لنقل مصابين حادث العالمين
- «سائق المقطورة نام» تفاصيل اقتحام مقطورة مخبز بالشرقية.. ومصرع شاب
- تأييد الحكم بالأعدام لـ «محمد عويس» المتهم بقتل الشهيد محمد مبروك
- شاحنة تقتحم مخبز في الشرقية وأنباء عن سقوط ضحايا.. صور
- بعد سقوط شبكة يتزعمها 3 أطباء.. تعرف على عقوبة الإتجار بالأعضاء البشرية
ورحت ضربه بنفس السكينة كذا ضربه في صدره وبطنه ورجليه وعلى راسه، وبعدها أحمد بعد عني وراح ناحية تقاطع شارع البحري وشارع طنطا، رحت مطلع سكينة كبيرة من جانبي اليمين، ورحت ناحيته، وكملت عليه بالسكينة الكبيرة.
وقعدت أضربه بيها كذا ضربه على راسه وجسمه وكتافه، لغاية ما وقع على الأرض، وفضلت برضه مكمل بالسكينة الكبيرة على راسه وجسمه ورقبته، وكان فيه واحد راكب عجلة عمال بيحجز وبيقولي خلاص، وأنا مركزتش معاه، وفضلت أكمل ضرب في أحمد، وبعدها رحت مسكت السكينة الصغيرة فصلت بيها راسه عن جسمة، وأخدت راسه ومشيت بيها في شارع طنطا.
وكان معايا شنطة هاند باج سوداء وكيس بلاستيك أسود، وحطيت الراس جوه الكيس البلاستيك الأسود وكملت مشي في شارع طنطا، وطلعت المسدس اللي كان معايا، عشان أخوف بيه الناس، ومحدش يقرب مني، وأنا ماشي كانت الناس ماشية ورايا.
وبعدها لقيت واحد أعرفه اسمه محمود أحمد، راجل كبير، رحت ضاربه بالسكينة الكبيرة على راسه من ورا، وضربة تانية هوشته بيها، وبعدها الناس هاجت عليا، رحت جاري عشان أهرب منهم، فضلوا يرموا عليا طوب لغاية لما مسكوني، ونزلوا فيا ضرب، والحكومة جت وقبضت عليا.