«أوميكرون» قادر على إصابة الحاصلين على اللقاح.. والعالم بحاجة للقاح جديد
حرر احمد محمد المانيا مصر وناسهاصرح رئيس شركة بيونتيك الألمانية، أوغور شاهين، إنه لم يتم التأكد بعد من حصانة المطعمين من الأعراض الخطيرة، إذا أصيبوا بمتحور أوميكرون، وأضاف، شاهين، الذي ابتكرت شركته اللقاح الذي تصنعه شركته مع شركة فايزر، أن «أوميكرون» قادر على إصابة الحاصلين على اللقاح.
وأوضح في تصريحات له، امس الجمعة، أنه يعتقد أن العالم بحاجة للقاح جديد ضد كورونا «لكننا لا نعرف متى سنحتاجه»، وأشار إلى أن العالم بحاجة لزيادة نسبة التطعيم عالميا لمواجهة المتحور الجديد.
اقرأ أيضاً
- الصحة العالمية:رغم ازدياد انتشار”اوميكرون ” لم نتلقى خبر وفاة بسببه
- وزير الصحة التونسي يعلن تسجيل أول إصابة بمتحور ”أوميكرون”
- مستشار الرئيس للصحة يكشف معلومات جديدة عن أوميكرون
- الصحة: تعلن بدأ حملة تطعيم ضد شلل الأطفال.. يوم 19 ديسمبر
- دراسة: تؤكد التحديق صباحا بلون محدد يعيد قوة النظر 20%
- الإمارات: تعلن تسجيل أول حالة إصابة بـ «أوميكرون»
- السعودية: توجه رسائل عاجلة لمواطنيها.. بعد ظهور أول حالة إصابة بـ «أوميكرون»
- الصحة العالمية: المتحور ”دلتا” أصبح المتحور السائد في أوروبا.
- «الصحة العالمية» : تعلن تفشي «أوميكرون» في 24 دولة أوروبية
- الحكومة: لا صحة لتعطيل الدراسة بسبب متحور كورونا الجديد أوميكرون وتناشد المواطنين بإجراءات هامة
- تفاصيل غامضة.. وراء اختفاء أختام شعار الجمهورية بالصحة
- بسبب «أوميكرون» الحكومة: توضح حقيقة تعطيل الدراسة بكافة المدارس والجامعات والمعاهد على مستوى الجمهوري
وقال آلبرت بورلا، رئيس شركة فايزر إنّه، في حال استدعت الحاجة، «سيكون لدينا لقاح جدّيد في غضون 95 يوماً، وشدّد على أن شركته تمتلك القدرات، عند الحاجة، لإنتاج أربعة مليارات جرعة العام المقبل.
الصحة العالمية: تحذر من أنتشار "أوميكرون"
وقالت سوميا سواميناثان، إن التكهن بما إذا كان أوميكرون سيصبح السلالة المهيمنة في حكم المستحيل.
ورسخ أوميكرون أقدامه في آسيا وإفريقيا والأميركتين والشرق الأوسط وأوروبا ووصل إلى 7 من 9 مقاطعات في جنوب إفريقيا، التي اكتُشف فيها لأول مرة، وشددت حكومات كثيرة قيود السفر لإبعاد خطره.
وقالت سواميناثان إن أوميكرون "سريع العدوى" مستندة إلى أن البيانات الواردة من جنوب إفريقيا تشير إلى زيادة الحالات للمثلين يوميا.
وأضافت: "إلى أي مدى يمكن أن يصل شعورنا بالقلق؟ إننا بحاجة لأن نكون مستعدين ولأن نتوخى الحذر، وليس الذعر، لأننا في وضع مختلف عما كان عليه الحال قبل عام".