10 تصريحات لوزير الخارجية حول سد النهضة
حرر احمد البدري مصر وناسهاقال سامح شكرى، وزير الخارجية، إن ملء وتشغيل سد النهضة بشكل أحادى، ودون التوصّل لاتفاق يتضمن الإجراءات الضرورية لحماية المجتمعات في دولتى المصب ويمنع إلحاق ضرر جسيم بحقوقهما، سيزيد من التوتر، ويمكن أن يثير الأزمات والصراعات التي تهدد الاستقرار في منطقة مضطربة بالفعل.
وأكد سامح شكري، خلال حديثة ، أنه لم يكن هناك دراسات أمان ضمن الدراسات المتعلقة بسد النهضة، موضحا أنه تم التأكيد أكثر من مرة على الجانب الاثيوبي.
وفى السطور التالية نرصد أبرز تصريحات وزير الخارجية:
-ضرورة إطلاع دولتي المصب على كل الاوراق والدراسات المتعلقة بالسد للاطمئنان وليس بغرض أي شيء آخر.
اقرأ أيضاً
- وزير الري: إثيوبيا كانت تعرقل المفاوضات دائما رغم إبداء مصر حسن النيةوالرغبة في التعاون
- أول مدينة مصرية تفعل فحص كورونا لسكانها
- وصف امتحان الفلسفة للثانوية العامة 2020
- اكتشاف حقل غاز جديد بالبحر المتوسط في مصر
- حكم رسوب طلاب الغش الجماعى بالثانويه العامه بكفر الشيخ ”مجلس الدولة”
- تخفيضات على رحلات أوروبا وأمريكا ”مصر للطيران”
- سعر الدولار اليوم1/7/2020 في البنوك المصرية
- حصيلة ضحايا غرق قارب المهاجرين
- مقتل 50 شخصًا وإصابة 80 آخرين خلال الاحتجاجات في إثيوبيا..و أبي أحمد المتهم الأول
- سامح شكري : نهر النيل ليس حكرا لأحد.. وانخرطنا في المفاوضات عقد من الزمن
- فتح حدوده للوافدين من 15 دولة منها 3 عربية ” الاتحاد الاوروبي”
- مظاهرات مئات الآلاف من أجل ”تصحيح مسار الثورة”
-نواجه بعض المماطلة من قبل الجانب الاثيوبي في الكشف عن كل الدراسات والأوراق الانشائية للسد.
- يتم اظهار بعض الأوراق وليس الكل في كل مرة من المفاوضات.
- نحتاج نحن والسودان إلى مزيد من الثقة في الوضع الانشائي للسد.
-جميع تتطلع للوصول الى حل مُرضٍ لكل الجوانب.
- المفاوضات السابقة لم تؤت او تثمر نتاجا ماديا ملموسا على عكس ما حدث في مفاوضات واشنطن.
- هناك الكثير من الشكوك حول الجانب الاثيوبي.
- هناك إرادة سياسية خلف أزمة سد النهضة.
-ننتظر تحديد استئناف موعد جديد للمفاوضات واخطار الجهة الداعمة والراعية لتلك المفاوضات ومن المتوقع ان تكون رئاسة مكتب الاتحاد الافريقي.
- حتى الان لم تصل أي تفاصيل بشأن ما يتعلق بالجولات القادمة.