بالفيديو .. شخص يتزوج سيدة ليقدمها قربانًا للجن ويفتح مقبرة فرعونية
حرر رؤي الطويل مصر وناسهاقال إبراهيم خلال استضافته ببرنامج "من أول وجديد"، مع الإعلامية "نيفين منصور"، المذاع على فضائية " الحدث اليوم"، أن زوجها حاول أن يصبغ شعرها للون المطلوب ولكنه فشل في ذلك وتكرها مغمى عليها، منوها بأن أكثر هذه الأمور تكون عملية نصب ولا يوجد مقبرة من الأساس.
الخبير الأثري
وأضاف الدكتور محمد إبراهيم الخبير الأثري، إنه يعرف سيدة تقدم إليها شخص لكي يتزوج منها ويقدمها قربانا لفتح مقبرة أثرية، مشيرًا إلى أن السيدة كانت من محافظة البحيرة ونجت من القتل بسبب أن لون شعرها غير مطابق لمواصفات الدجال الذي يسعى لفتح المقبرة.
ولفت الخبير الأثري، إلى أن وزارة الآثار بها إدارة تسمى الآثار المستردة وهي معنية بالقطع التي يتم تهريبها إلى الخارج، مشيرًا إلى أن كل الآثار التي تم تهريبها قبل عام 1983 لا يجوز لمصر المطالبة باستردادها.
اقرأ أيضاً
- عاجل| التحفظ على 4 مواقع تنقيب وحفر في قضية التنقيب عن الأثار
- عاجل| حبس حسن راتب و علاع حسانين و 17 أخرون في قضية «التنقيب عن الأثار»
- القبض على صاحبة فيلا وشقيقها و3 عمال أثناء التنقيب عن الآثار ببنى سويف
- اليوم.. أستكمال محاكمة 16 متهما بالتنقيب عن الآثار
- النظر فى طعن شقيق يوسف بطرس غالى بقضية تهريب الآثار ..اليوم
وأوضح إبراهيم، أن الدولة حاولت إعادة عدد من القطع منها رأس نفرتيتي ولكنها لم تنجح، مشيرًا إلى أن خروج الآثار من مصر كان بشكل مقنن حيث كان مسموح لأي بعثة أثرية تنقب عن الآثار في مصر أن تأخذ جزء من الآثار معها.
تهريب الأثار
وأكد إبراهيم أنه بعد ذلك صدر قانون عام 1983 جُرم خروج أو تهريب الأثار من مصر تحت أي بند أو ظرف، منوها بأن وزارة الآثار والسياحة لن يستطيعان مواجهة التنقيب وتهريب الآثار ولكن يجب تكاتف أطياف المجتمع.
وناشد إبراهيم، وزارة الآثار بالتحدث عن تهريب الآثار واستخدام السحر والشعوذة في استخراجها، مردفًا: “يجب التصدي للشبكات الدولية لتهريب الآثار”.