شاهد بالصور ريما الرحبانى تنشر أحدث صورة لفيروز وابنيها زياد وهلى
محرر صحفي مصر وناسهانشرت ريما الرحبانى، أحدث صورة لوالدتها النجمة اللبنانية الكبيرة فيروز، وابنيها زياد وهلى الرحبانى، وذلك داخل إحدى الكنائس، أثناء المشاركة في القداس السنوى عن راحة نفس عاصى والد ريم، وليال شقيقتها.
فيروز وأبنيها
اقرأ أيضاً
- شاهد صور نادرة لـ فيروز بصحبة أبناءها من الطفولة والكبر
- تغيير اسم فيلم كريم فهمي ”جارة القمر” لـ ”أنا لحبيبي”
- مبروك عطية: لا يجوز سماع القرآن لو هيعطلك عن عملك.. وأنا بسمع لفيروز ونجاة|فيديو
- أحمد حاتم ضيف شرف بمشهدين فى فيلم جديد مع كريم فهمي
- البدء في تصوير فيلم ”جارة القمر ” الأسبوع القادم
- صور رواية lost in the echo للكاتبة فيروز خالد
- باحث إقتصادي : يطالب بالالتزام بسياسة الطفل الواحد بهدف السيطرة على الزيادة السكانية
- بدين: تطهير بحيرة البردويل ساهم فى زيادة إنتاج الأسماك
- السيسى يشهد افتتاح مشروعات جديدة فى مجالات الأمن الغذائى والرخام الجرانيت
- السيسي: تطبين الترع يوفر للدولة حوالى 3 مليارات متر مياه للزراعة
- السيسى: نبذل جهودا لتطوير التعليم العالى وأنفقنا 150 مليار جنيه
- السيسى يطمئن المصريين: ”شغالين في كل حاجة بالتوازى لتطوير بلدنا”
ويظهر في الصورة فيروز وزياد ابنها، وتمسك بالكرسى المتحرك الخاص بإبنها "هلى الرحبانى"، وتعلق ريما على الصورة التي نشرتها من خلال فيس بوك، "فيروز أم، زياد أخوى وهلى الرحبانى أخوى.. الثلاثاء ٢١ حزيران ٢٠٢٢ فى تمام الساعة ٨ و ٢١ دقيقة.. كنيسة السيّدة المحيدثة بكفيا كنيسة العاصى.. القداس السنوي عن راحة نفس عاصى (أبوي) وليال الرحباني (إختي).. مع الصديق الأبونا ملحم.. مش من زمان كتير فهمت إشيا كتيرة.. أسئلة كتير كنت إطرحها بيني وبين حالي، إطرحها على خوارنة ومطارين..ع فلاسفة ومؤمنين.. فتش عنها بالكتب والأناجيل.. وولا مرّة حدا بجوابو ريّحني او قنعني"
وكانت ريما قد نشرت منذ عدة أيام صورة لوالدتها وعلقت عليها، "شي زهرة حمرا وبس". وحصلت الصورة التي شاركتها ريم الرحبانى لوالدتها عبر حسابها بموقع "فيس بوك"، على الكثير من الاعجابات والتعليقات التى وصلت لما يزيد عن 2000 إعجاب في 26 دقيقة فقط.
وُلدت فيروز فى جبل الأرز بلبنان في الحادى والعشرين من نوفمبر عام 1935 لوالديها وديع حداد وليزا البستانى، نشأت في حى زقاق البلاط في بيروت، حيث كان والدها يعمل في محل طباعة صغير، ودرست في مدرسة القديس جوزيف في بيروت، حتى اضطر والدها لنقلها إلى مدرسة عامة خلال فترة الحرب العالمية الثانية، ومنذ صغرها كانت تحب أن تغنى أغانى أسمهان وليلى مراد.