تفاصيل الحلقة 15 من ”مكتوب عليا”.. جلجل يتزوج سلمى وروقه ويغني ”انا العريس”

بدأت الحلقة الخامسة عشر من مسلسل "مكتوب عليا" بإقامة جلجل فرحين نفس التوقيت، إذ تزوج جلجل من سلمى "هنادي مهنا "حبيبته، وفي القاعة أخرى تزوج من روقه "أيتن عامر" ابنت خالته التي تزوجها مجبرا، وارتدى جلجل بدلتين مختلفتين الأولى سوداء والثانية بيضاء، ويغني أغنية جديدة ضمن الأحداث باسم "انا العريس.. زفه ودوم تاتا تأ"، ويحاول جلجل الهروب من روقه والتوجه إلى القاعة الأخرى لحضو فرحه على سلمى، التي تسأله كل دقيقة عن سر غياب عائلته عن الفرح.

ويظهر أحمد فهمي في شخصية مدير الفندق ويدعى "درديري" ويلتقط صور صور تذكاريه مع جلجل،في حين يقف سيد "محمود السيسي" صديق جلجل الانتيم فى اللوبي القاعتين ليحمل بدل جلجل التي يقوم يتغييرها كل دقيقة للانتقال قاعة لقاعة في أداء كوميدي يحمل الكثير من الإبداع.

يتحجج جلجل أنه يشعر بمغص ليهرب من سلمى متوجها إلى القاعة الأخرى، في حين يحاول سيد صديق جلجل أن يخلي الغرفة ٣١٢ التي كان يرغب في حجزها ليحل لغز الكلمة المكتوبة على يده، وتحاول سلمى معرفة سبب غياب أسرته عن الفرح، في حين يتعلق أحمد فهمي بشخصية جلجل لأنه تزوج اثنين في يوما واحد.

يظهر بدوي "عمرو عبدالجليل" فجأة في الفرح، ثم يصدم جلجل برفقة سلمى بعد انتهاء الفرح، ويدخل معها الغرفة، فتتصل به روقه، فيتحجج للهروب من سلمى، بحجة أن مدير الفندق يطلبه، ويخرج فيجد أحمد فهمي أمامه يسأله عم سبب حجزه للغرفة ٣١٢، وقبل عودته لغرفة سلمى يجد روقه ومعها باقي العائلة أمامه يحتفلون بزواجه، ثم يضطر لدخول غرفة روقه، فيجد والده إحسان "إسماعيل فرغلي" يدخل خلفه الغرفة ليعطيه نصائح ليلة الدخلة.

تتحول روقه في طريقة معاملتها مع جلجل، وتهدده في حال خروجه من الغرفة بأنها ستفضحه، وتعامله بقسوه شديدة لأول مره، فيحاول تذكيرها بعلاقتها به في السابق فتقول له زمان ده عند أمك محاسن "حنان سليمان".

يحاول جلجل اقناع روقه بالذهاب إلى سلمى، فتقتنع في النهاية بشرط أن يضع الهاتف في رقبته طوال الليل، والا سترسل إليها صور فرحها على جلجل، الذي يعود إلى غرفة سلمى فتسأله عن سبب اختفائه، فيبلغها أن أسرته تركته منفردا يوم زفافه، فتتعاطف معه سلمى ثم تسأله مجددا عن سبب عدم وجود أسرته في الفرح، ثم تتصل روقه بجلجل فيرد عليها، ثم يهرب مجددا من سلمى ويتوجه للغرفة التي حجزها منفردة ٣١٢.

ويحاول جلجل أن يستكشف سر الغرفة ٣١٢ التي ظهرت مكتوبة على يده، ثم ينام جلجل من إرهاق اليوم الطويل، فيجد مدير الفندق "درديري" أحمد فهمي يتوجه له بنفسه ويحضر له عشاء، ويبلغه أنه منبهر به، ثم يجد جلجل أن كلمة غرفة ٣١٢ حذفت من يده دون أن يعلم السر ورائها.