وقعت في غرام بنت الجيران.... أسرار عن أول قصة حب في حياة عمرو دياب قبل شيرين رضا
مادونا حمادة القاهرة مصر وناسهاعاش عمرو دياب أول قصة حب فى حياته فى عمر الـ١٦ عامًا، ويحكى عن هذه التجربة، قائلًا: «كل أصدقائى يعلمون أنى أحبها، وصديقاتها يعلمن أنها تحبنى، ولكن عمرى ما كلمتها ولا هى كلمتنى. كنت أراها كل يوم ونتبادل النظرات من بعيد، وأحلم بها وأتخيلها ولم نتكلم مع بعض إطلاقًا، وعندما كبرت شعرت بأننا لو كنا تحدثنا ربما كانت العلاقة فشلت والصورة التى رسمها كل منا للآخر فى خياله باظت ربما.. لكنها كانت أول عاطفة ومشاعر نبيلة- عندما كنت أشوفها أحس بقلبى بيدق دقات عالية، أتخيل أن كل المحيطين بى يسمعونها».
ويواصل: كانت كل تجارب الحب بعد ذلك بريئة طاهرة، يعنى أنا حبيت وشفت وأخذت صدمات فى حبى، واتبهدلت وبكيت وحزنت، وكل حاجة حصلت. ياما حبيت، ورغم «البهدلة» التى تعرضت لها فى مسائل الحب، فإننى اكتشفت أن الحب أجمل شىء فى الحياة. الحب الثانى كان أيضًا فى بورسعيد..
اقرأ أيضاً
- بفستان جذاب...نور عمرو دياب تتألق في أحدث ظهور لها وشيرين رضا تعلق
- كان نفسي أغني تملي معاك لعمرو دياب....تامر عاشور يكشف عن أسرار لأول مرة
- بعد إثارة الجدل بشأن قيمة مهرها ٢٥ قرش.....شيرين رضا تفاجئ الجميع بردها
- نور عمرو دياب تخطف الأنظار بإطلالة شتوية عبر انستجرام
- مصدر يكشف حقيقة إقامة نور عمرو دياب برفقة خطيبها في منزل واحد قبل الزواج
- أول تعليق من شيرين رضا على خطوبة ابنتها نور عمرو دياب.. وهذه رسالتها لها
- شيرين رضا تكشف حقيقة عدم تهنئة ابنتها بعد خطبتها
- بإطلالة جريئة.. كنزي عمرو دياب بصحبة صديقتها في إيطاليا
- الإعلامي ممدوح موسى يثير الجدل بشأن عودة عمرو دياب لدينا الشربيني
- تعرف علي سر غياب عمرو دياب عن خطوبة ابنته نور
- لو بتحب عمرو دياب....تعرف على أسعار منتجات براند «34» للهضبة
- بعد ارتدائه الدبلة....حقيقة ارتباط عمرو دياب
أما عن الحب الحقيقى، فقد قال عنه عمرو دياب: «لا يمكن أن أنسى أول حب حقيقى فى حياتى، عندما التحقت بمعهد الموسيقى العربية تعرفت على زميلة، وأعترف بأننى أحببتها بكل ما أملك من قوة ومشاعر وأحاسيس، كانت دلیلى ومرشدى فى القاهرة الواسعة، وبالفعل تقدمت للزواج منها واستمرت خطبتنا عامين كاملين، حتی جاء علينا وقت لم أستطع فيه الوفاء بالتزاماتى.. لم أكره الفقر طوال حیاتى قدر كراهيتى له فى ذلك الوقت، رغمًا عنى وجدت نفسى عاجزًا عن استكمال المشوار معها، ففضلت الانسحاب من حياتها متمنيًا لها كل السعادة والتوفيق مع من يختاره قلبها ويحقق لها كل أحلامها وأمالها، أما الحب الثانى فى حياتى، فكان الحب والزواج الذى أثمر عن ابنتى نور العيون، وأخيرًا الحب الذى أتمنى من الله أن يدوم طوال العمر هو حبى لزوجتى، التى تعرفت عليها فى إحدى حفلاتى، وشعرت منذ أول لحظة بأننى أعرفها منذ فترة طويلة وكأنها الإنسانة التى كنت أبحث عنها دائمًا، وكانت كل تجارب الحب بعد ذلك بريئة طاهرة، يعنى أنا حبيت وشفت وأخذت صدمات فى حبى، واتبهدلت وبكيت وحزنت، وكل حاجة حصلت».