بالفيديو| شاب إسباني يعيش في العام 2027 .. واختفاء البشرية
حرر الهام الطويل اسبانيا مصر وناسهاحيث زعم شاب إسباني يدعى «خافيير» أنّه يعيش في العام 2027، وقال في فيديو عبر موقع تيك توك، إنّه استيقظ ذات مرة في صباح أيام شهر فبراير، ووجد نفسه داخل مستشفى في مدينة فالينسيا الإسبانية، وبعد أن خرج لم يجد فردًا واحدًا في الشوارع، وأصبح العالم بأسره فارغًا من البشر، بينما يعيش هو بمفرده داخل المدينة.
الشاب الإسباني أنا «الناجي الوحيد» في العالم 2027
نشر الشاب الإسباني أول فيديو له أثناء تجوله في الشوارع وهي فارغة من البشر، معلقًا: «اليوم هو 13 فبراير 2027 وأنا وحدي في مدينة فالنسيا الإسبانية، لا أحد في الشوارع، لا أحد في المراكز التجارية، لا أحد على الشواطئ ولا القوارب»، وكتب في وصف حسابه أسفل اسمه: «اسمي خافيير وأنا وحدي في العالم.. الناجي الوحيد».
والتقط الشاب الإسباني عشرات الفيديوهات أثناء تجوله في الشوارع وهو يبحث عن البشر، ونشرها عبر حسابه unicosobreviviente على تيك توك، وتعني بالعربية «الناجي الوحيد»، وهو يلتقط الفيديوهات في المولات والمحلات والقصور والأماكن العامة وغيرها، بل وصل الأمر إلى دخوله في تحديات مع المتابعين ليقنعهم بما يدعيه، فيطلبون منه أن يدخل مثلًا محل باسم معين، أو متجر، أو قصر، وبالفعل يدخل التحدي ويلتقط لهم الفيديوهات من المكان المطلوب.
اقرأ أيضاً
- تخلي باريس سان جيرمان عن ضم ميسي
- تعرف على مميزات اليوتيوب الجديد..إضافة الفيديوهات القصيرة لأول مرة في مصر
- إطلاق منصة «فيديوهات YouTube القصيرة» في مصر
- رئيس الوزراء الإسباني يقيل وزيرة الخارجية
- التحقيقات كاملة: «عنتيل الصعيد» مارس الطب ببكالوريوس تجارة.. والمتهم : علاقتي مع جميع السيدات كانت بالتراضي
- فيديوهات «موكا حجازي» تحرض على الفسق والفساد
- تفاصيل حبس الراقصة جوهرة «لم ترتدي شورت أسفل رداء الرقص»
- 15 فيديو إباحي «عنتيل الصعيد» تفاصيل مرعبة لطبيب يمارس الرزيلة
- «عنتيل الصعيد» طبيب في أوضاع مخلة بصحبة أكثر من 20 سيدة
- تعرف على موعد مبارة إنجلترا و ألمانيا و التشكيلة المتوقعة للمنتخبين
- تعليقات أكبر الصحف الرياضية على قمة اليوم بين انجلترا و ألمانيا في يورو 2020
- 3 أخطاء احذر من فعلها أثناء دخولك المرحاض
وتجول الشاب الإسباني الذي ادّعى أنّه يعيش في عام 2027 في بعض المدن، منها فالنسيا ومدريد، ولا زال يبحث عن البشر، حسب قوله في أحد الفيديوهات.