تعرف علي تصريح طارق شوقي الجديد بشأن الثانوية العامة
حرر مازن وائل مصر وناسهاقال الدكتور طارق شوقي، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، إن مصر بها 24 مليون طالب في مرحلة التعليم قبل الجامعي، جرى امتحان 22.5 مليون طالب منهم، كما ظهرت نتيجتها، بما في ذلك الشهادة الإعدادية، مؤكدًا على أن الدبلومات الفنية وسنوات النقل تشهد ملحمة كبيرة، ولم تحدث أي مشكلة فيها.
طارق شوقي
وتطرق شوقي، خلال تصريحات تليفزيونية، إلى شكل امتحانات الثانوية العامة، قائلا: «معتقدش إن الطلاب محتارين، والدوشة من بعض أولياء الأمور والمعلمين، لكن الموضوع أبسط من كده بكتير، والامتحان هيبقى أبسط مما سبق».
وأضاف: «الامتحان سيكون عبارة عن أسئلة اختيار بين متعدد والطلاب مش مطلوب منه يكتب حاجة ولا خطوات في الرياضيات أو الكيمياء أو تعبير، والامتحان هيبقى عبارة عن ورقة فيها دوائر يسود الطالب الدائرة الخاصة بالإيجابة التي يختارها، وبالنسبة لتظليل الدوائر فأنا معتقدش إن طالب عنده 18 سنة مش عارف يظلل دائرة رغم إنه كان بيعمل كده في الحضانة».
وزير التعليم المصري
وتابع: «يجب أن يختار الطالب إجابته، وإذا أراد الطالب أن يغير رأيه فيمكنه وضع علامة x عليها وأن يملأ الدائرة التي يرغب فيها، وإذا كشط الطالب وأراد ورقة جديدة فيمكنه الحصول عليها لكي يسود الدوائر فيها.. الطالب مش بيكتب حاجة».
اقرأ أيضاً
- عاجل | التعليم توضح سر إختفاء الـ3D Calculator من على تابلت الثانوية
- تنسيق التمريض العادي بعد الإعدادية 2021 بجميع المدارس
- ٧٣٥،٦٨٩ ألف طالب/طالبة يؤدون إمتحانات الدبلومات الفنية في اليوم الثالث
- محافظ الغربية يعتمد نتيجة الشهادة الإعدادية بنسبة نجاح ٧٧.٩ %
- طالب يذبح نفسه بمصر القديمة
- مدرس فلسفة يعتذر لإحدى طالباته.. تعرف على السبب
- تعرف على مواصفات امتحانات الدور الثاني لإمتحان الإعدادية
- تعرف على تفاصيل و شروط الإلتحاق بمدارس المتفوقين ”STEM“
- إيقاف أستاذ جامعي ببني سويف.. صفع طالبة وقلعها النقاب
- التربية والتعليم تنفي عقد امتحان تجريبي لطلاب الدمج بالثانوية العامة
- تفاصيل امتحان الدور الثاني لشهادة إتمام الدراسة للتعليم الأساسي
- التعليم توجه بحفظ كراسات وإجابات الامتحان التجريبي للثانوية العامة
وأكد، أن 99% من الجدل المثار بامتحانات الثانوية العامة يكون مصدره الأمهات وليس الطلاب أو الآباء، موضحًا أن تدخل الأمهات بهذا الشكل وتصدير القلق للأبناء ليس أمرا صحيا.