جزار يذبح 20 سيدة ويتناولهن لجمالهن
حرر حسام هشام مصر وناسهايذبح ثم يسلخ ثم يقطع الجسد إربًا إربًا ويأكله، عملية طويلة كررها جزار مع 20 سيدة أغراه جمالهن، حيث كان يقتلهن ثم يبدأ في تشريحهن ويتناول لحمهن في وجبة لذيذة من صنعه،ودفن العظام المفتتة أسفل منزله ، إلى أن اكتشف أمره وفاحت رائحة جرائمه وتتم محاكمته الآن.
أتهم جزار للمحاكمة بقتل النساء وتقطيعهن وأكل أجزاء من أجسادهن، فقد تم اكتشاف ما يقرب من 4000 شظية عظام تحت منزل جزار حيث ادعى المدعون أن الضحايا تم تقطيعهن إلى أشلا.
المكسيك
وقد تم العثور على عدد صادم من العظام في المكسيك حيث تبحث الشرطة عن ما يقرب من 20 ضحية مشتبه بها، بحسب ما نشرت صحيفة "ديلي ستار" البريطانية.
وقال ممثلو الادعاء إن 3717 عظمة اكتشفت تحت الأرضيات الخرسانية في منزل الجزار، وتشير التقارير الجنائية بأن تلك العظام ربما تكون قد قُطعت بعد وفاتها.
اقرأ أيضاً
- تعرف علي تفاصيل الزوج الذي طعن زوجته
- النيابة تأمر بإيداع الطفل معاذ عيسى بإحدى دور الملاحظة
- كندا: تشييع عائلة مسلمة قتلت في حادث إرهابي ”متعمد”
- «هشم رأسها» عريس يقتل عروسته قبل زفافهما
- المحكمة الاقتصادية تأيد قرار التحفظ على أموال جمال اللبان بقضية الرشوة
- جنايات الزقازيق تقضي بالسجن 5سنوات علي سارقي دراجة بخارية بالشرقية
- عاجل : إصابة عائلة بحادثة شديدة في الصحراوي
- بعد زلزال الجيزة سماع دوي انفجار بالمنوفية.. تعرف على الأسباب
- الصحة: دورات تدريبية لفرق المسعفين للتعامل مع الحوادث الكبرى والطارئة وفقًا للمعايير العالمية
- مقتل 8 أشخاص وإصابة 3 أخرين جراء تسريب كيميائي غامض في الصين
- التفاصيل كاملة «ميكانيكي وصبية يحرقان النار في جسديهما»بالشيخ زايد
- إنقلاب سيارة نقل أعلى الطريق الدائري الأوسطي وإصابة سائقها
يُزعم أن الجزار السابق البالغ من العمر 72 عامًا ، قتل العديد من النساء وقشر جلد وجه ضحية، لأنه اعتقد أنها كانت "جميلة جدًا"، وكان الجزار الذي يدعى" أندريس" خلال جلسة استماع استمرت أربع ساعات حيث تم اتهامه رسميًا بقتل زوجة ضابط شرطة.
وقال المحققون الذين حفروا تحت منزله إنهم عثروا على أكثر من 3700 قطعة عظام حتى الآن ويعتقدون أنها تخص 17 ضحية مختلفة
وأشار ممثلو الادعاء في ولاية المكسيك إلى أن الاكتشاف المروع قد لا ينتهي عند هذا الحد ويخططون للتنقيب تحت غرف أخرى، وخلال الحفريات التي أجريت منذ 17 مايو ، اكتشفت السلطات أرضيات المنزل الذي كان يعيش فيه أندريس.
يخططون لتوسيع نطاق بحثهم إلى التربة أسفل عدة غرف أخرى في العقار الذي استأجره.