الجمعة 22 نوفمبر 2024 02:32 مـ
مصر وناسها

    رئيس مجلس الإدارة محمد مجدي صالح

    غطاطي للإطارات
    فتوي و دين

    شـاهد| أول أيام رمضان ظهور علامة جديدة من علامات يوم القيامة

    جبال -
    جبال -

    تداول علي مواقع التواصل الأجتماعي مقطع فيديو يثير الجدل لتحريك الجبال في جمهورية منغوليا وهي دولة غير ساحلية في آسيا الوسطى. تحدها روسيا شمالاً والصين جنوباً، شرقاً وغرباً. عاصمتها هي أولان باتور

    حقائق قد لا تعرفوها عن منغوليا

    1. الأحصنة في منغوليا:

    • بالنسبة للبدو المنغوليين الذين يعيشون على السهوب تعتبر الخيول جزءًا لا يتجزأ من ثقافتهم الاجتماعية، وهناك مثل منغولي يقول بأن الرجل المنغولي بلا فرس كالطائر بدون جناحين.

    • كما يفوق عدد الأحصنة في منغوليا عدد السكان بـ 13 ضعفا، أما عدد الخراف فإنه يفوق عدد السكان بـ 35 ضعفًا.

    الأحنة في منغوليا

    3. صحراء جوبي تقلق الصين:

    • لا تزال صحراء جوبي في منغوليا مستمرة في النمو والتوسع وفي الواقع نموها السريع يثير قلق الصين حيث تفقد الصين أرضيها العشبية القيمة نتيجة للتصحر، وتقوم الحكومة الصينية بزرع ما يدعى “الجدار الأخضر للصين” وهو عبارة خط من الغابات يهدف إلى إبطاء التصحر.

    4. يعيش معظم المنغوليين في الـ Yurt (خيمة منغولية):

    • وهي عبارة عن خيمة على الطراز المنغولي تحتوي على جميع وسائل الراحة المنزلية وعلى الرغم من التوسع الحضري الشامل للعديد من البلدان لا يزال ما بين 25-40 ٪ من المنغوليين يعيشون أنماط حياة بدوية.

    اقرأ أيضاً

    5.تمثال جنكيز خان:

    • في عام 2008 تم الانتهاء من بناء أكبر تمثال للفروسية في العالم حيث تم بناء التمثال لجنكيز خان وهو يمتطي حصانًا يصل أرتفاع التمثال لـ 40 مترً كما يحتوي على مصعد لنقل السائحين إلى قمة رأس الحصان.

    الفيديو المتداول علي مواقع التواصل الأجتماعي لتحريك الجبال

    في الساعة العاشرة وتسعة عشر دقيقة يوم الجمعه الموافق 4 من رمضان تحركت الجبال في منغوليا

    وأوضح السكان انة ليس زلزالا ولا بركانا وإنما تأكيدا لقوله تعالى يوم تسير الجبال سيرًا وهذه من علامات الساعه كما يوضح الفيديو

    العلامات الصغرى ليوم القيامة

    العلامات الصغرى هي العلامات التي تحدُث قبل قيام الساعة بأوقاتٍ وأزمانٍ بعيدةٍ، وتكون من الأمور المُعتادة والكثيرة، منها: قبض العلم والتطاول في البنيان وغيرها من العلامات الصغرى، وقُسّمت العلامات الصغرى إلى علاماتٍ ظهرت وانتهت، وعلاماتٍ ظهرت وما زال ظهورها مستمراً، وعلاماتٍ لم تظهر، وبيان تفصيل كل نوعٍ من الأنواع السابقة وما يندرج فيه فيما يأتي:

    العلامات التي وقعت وانتهت

    هناك العديد من علامات الساعة الصغرى التي وقعت وانتهت، وفيما يأتي بيانها:

    [٢] بعثة النبي: تُعد بعثة النبي محمد -عليه الصلاة والسلام- من علامات الساعة الصغرى؛ فالله ختم به الأنبياء -عليهم الصلاة والسلام-، وأقام برسالته الحُجّة على جميع الخلق، وذكر بعض العُلماء أنّ بعثة محمدٍ أول علامات الساعة، وقد دلّت على ذلك عدّة أحاديثٍ نبويةٍ، يُذكر منها قول النبي -عليه السلام-: (بُعِثْتُ أنا والسَّاعَةَ كَهذِه مِن هذِه، أوْ: كَهاتَيْنِ وقَرَنَ بيْنَ السَّبَّابَةِ والوُسْطَى).

    [٣] موت النبي: كتب الله -سبحانه- الموت على جميع الخلق، قال -تعالى-: (وَما جَعَلنا لِبَشَرٍ مِن قَبلِكَ الخُلدَ أَفَإِن مِتَّ فَهُمُ الخالِدونَ)،

    [٤] ويُعد موت النبي -صلّى الله عليه وسلّم- من علامات الساعة الصغرى؛ فعن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: (اعْدُدْ سِتًّا بيْنَ يَدَيِ السَّاعَةِ: مَوْتِي، ثُمَّ فَتْحُ بَيْتِ المَقْدِسِ، ثُمَّ مُوْتَانٌ يَأْخُذُ فِيكُمْ كَقُعَاصِ الغَنَمِ...).

    [٥] وبِموته -صلّى الله عليه وسلّم- انقطع الوحي من السماء وتوقّفت النبوة. خروج نارٍ من الحجاز: والدليل عليها ما رواه الإمام البخاري في صحيحه عن أبي هُريرة -رضي الله عنه- أنّه قال: (لا تَقُومُ السَّاعَةُ حتَّى تَخْرُجَ نارٌ مِن أرْضِ الحِجازِ تُضِيءُ أعْناقَ الإبِلِ ببُصْرَى).

    [٦] ظهور مدّعي النبوّة: أخبر النبي -عليه الصلاة والسلام- أنّ الساعة لا تقوم إلّا بظهور الكذابين الذين يدّعون النبوة، قال -عليه الصلاة والسلام-: (لا تقومُ الساعةُ حتى تلْحقَ قبائلُ من أمَّتي بالمشركينَ، وحتى تُعبدَ الأوثانُ ، وإنَّه سيكونُ في أمَّتي ثلاثونَ كذَّابًا، كلُّهم يزعمُ أنَّه نبيٌّ ، وأنا خاتمُ النبيينَ لا نبيَّ بعدي)،

    [٧] وقد ظهر عددٌ منهم في أواخر حياة النبي، منهم: مُسيلمة الكذّاب في منطقة اليمامة، والأسود العنسي في اليمن، وسجاح من قبيلة بني تميم، وادّعى البعض النبوّة بعد وفاة النبي، فظهر بعضُهم في عهد ابن الزبير. فتح بيت المقدس: وذلك لما ثبت عن النبي -عليه الصلاة والسلام- أنّه قال: (اعْدُدْ سِتًّا بيْنَ يَدَيِ السَّاعَةِ: مَوْتِي، ثُمَّ فَتْحُ بَيْتِ المَقْدِسِ)،

    [٨] وفُتح بيت المقدس في خلافة عُمر بن الخطاب وفي زمن صلاح الدين الأيوبي. فيض المال وكثرته: وقد ثبت ذلك في الأحاديث الصحيحة عن النبي -عليه الصلاة والسلام-، منها قوله: ( لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حتَّى يَكْثُرَ فِيكُمُ المَالُ، فَيَفِيضَ حتَّى يُهِمَّ رَبَّ المَالِ مَن يَقْبَلُ صَدَقَتَهُ، وحتَّى يَعْرِضَهُ، فَيَقُولَ الذي يَعْرِضُهُ عليه: لا أَرَبَ لِي).

    العلامات التي ظهرت وما زالت مستمرةً

    التطاول في البُنيان؛ فيُصبح المال في يد من لا يحسنون التصرُّف فيه واستثماره على الوجه الصحيح، قال النبي -عليه الصلاة والسلام- في ذكر علامات الساعة: (إذا كانَتِ العُراةُ الحُفاةُ رُؤُوسَ النَّاسِ، فَذاكَ مِن أشْراطِها، وإذا تَطاوَلَ رِعاءُ البَهْمِ في البُنْيانِ، فَذاكَ مِن أشْراطِها).

    [١] انتشار المال الحرام، فيسهل على الناس أخذه دون كدٍّ وتعب؛ ومن صور ذلك: السرقة والرشوة وغيرهما من المعاملات المحرّمة، ودليل ما سبق ما رواه الإمام البخاري في صحيحه عن النبي -عليه الصلاة والسلام- أنّه قال: (عَنِ النبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، قالَ: يَأْتي علَى النَّاسِ زَمانٌ، لا يُبالِي المَرْءُ ما أخَذَ منه، أمِنَ الحَلالِ أمْ مِنَ الحَرامِ).

    [٢] ظُهور الفِتن وانتشارها كما أخبر بذلك النبي -عليه الصلاة والسلام- بقوله: (بَادِرُوا بالأعْمَالِ فِتَنًا كَقِطَعِ اللَّيْلِ المُظْلِمِ، يُصْبِحُ الرَّجُلُ مُؤْمِنًا وَيُمْسِي كَافِرًا، أَوْ يُمْسِي مُؤْمِنًا وَيُصْبِحُ كَافِرًا، يَبِيعُ دِينَهُ بعَرَضٍ مِنَ الدُّنْيَا).

    [٣] رفع العلم وظهور الجَهل كما ثبت بقول النبي -صلّى الله عليه وسلّم-: (إنَّ مِن أشْراطِ السَّاعَةِ: أنْ يُرْفَعَ العِلْمُ ويَثْبُتَ الجَهْلُ)،

    [٤] والمقصود برفع العلم موت أهله. ظهور المُحرمات والمُنكرات كالزنا وغيره، قال النبي -عليه السلام-: (إنَّ مِن أشْراطِ السَّاعَةِ: أنْ يُرْفَعَ العِلْمُ ويَثْبُتَ الجَهْلُ، ويُشْرَبَ الخَمْرُ، ويَظْهَرَ الزِّنا).[١٤] اقتصار إفشاء السلام على مَن بينهم معرفة، وعدم ردّه على العامة مُخالفةً للسنة النبوية التي تحثّ على ردّ السلام على جميع الناس، قال -عليه الصلاة والسلام-: (إنَّ مِن أشْراطِ السَّاعةِ أنْ يُسلِّمَ الرَّجُلُ على الرَّجُلِ، لا يُسلِّمُ عليه إلَّا للمَعرِفةِ).

    [٥] صدق رؤيا المؤمن ووقوعها؛ أي تحدث دون الحاجة إلى تأويلها كما هي دون تغييرٍ فيها أو تبديلٍ، قال النبي -عليه الصلاة والسلام-: (إذا اقْتَرَبَ الزَّمانُ لَمْ تَكَدْ رُؤْيا المُسْلِمِ تَكْذِبُ، وأَصْدَقُكُمْ رُؤْيا أصْدَقُكُمْ حَدِيثًا، ورُؤْيا المُسْلِمِ جُزْءٌ مِن خَمْسٍ وأَرْبَعِينَ جُزْءًا مِنَ النُّبُوَّةِ)،

    [٦] واختلف العلماء في تفسير ذلك؛ فقِيل: إكرام المؤمن بالرؤيا الصادقة بسبب ما يلقاه في آخر الزمان من الغربة والوحشة، وقيل: إنّ الرؤيا الصادقة من الأمور الخاصة بزمان عيسى -عليه السلام- آخر الزمان. عدم تعظيم المساجد أو إعطائها مكانتها اللازمة، قال النبي -صلّى الله عليه وسلّم-: (لا تقومُ السَّاعةُ حتَّى تُتَّخذَ المساجدُ طرقًا).

    [٧] كثرة عدد النساء وقلّة عدد الرجال، قال الرسول -عليه الصلاة والسلام-: (وتَكْثُرَ النِّساءُ، ويَقِلَّ الرِّجالُ، حتَّى يَكونَ لِخَمْسِينَ امْرَأَةً القَيِّمُ الواحِدُ)،

    [٨] وقيل إنّ ذلك بسبب قتل الرجال.

    العلامات الكبرى ليوم القيامة

    ظهور المهدي

    خروج المسيح الدجال

    نزول عيسى عليه السلام

    خروج يأجوج ومأجوج

    الخسوفات الثلاثة

    الدخان

    طلوع الشمس من جهة الغرب

    الدابة

    نارٌ تسوق الناس إلى أرض المحشر

    رحمة الله في الإخبار بعلامات الساعة
     

    علامات يوم القيامة العلامات الصغري بيت المقدس