ابن سيدة القطار معاق ومطردهاش ”وهرب بعد ما قلته والدته”
حرر الهام الطويل نجع حمادي مصر وناسهابعدما اشتهرت سيدة القطار سوهاج بعد الحادث وكما انها روت لبعض المواقع ان ابنها الوحيد طردها من المنزل ولذلك استقلت قطار سوهاج لتجد لها مأوي.
حيث نفى جيران السيدة سمرة الراوي، الناجية من حادث قطار سوهاج، رواية السيدة عن طرد ابنها لها، مؤكدين أن ابنها يعاني من إعاقة ودائم الخلاف معها لكن لم يطردها على الإطلاق من منزلهم الذي تبلغ مساحته 11 مترا.
وقال أحد جيران سيدة القطار ان «أسرة سمرة»، إنها تزوجت مرتين، المرة الأولى كانت من موظف ثم توفي، وأنجبت منه ولدين هما علي، 18 سنة، وياسر وهو المتهم من الأم بسوء معاملتها وطردها من المنزل، ولهما أختان متزوجتان.
وأضاف، أنه بعد وفاة الأب، تركت الأم المنزل وتكفلت أسرة الأب بزواج البنت، لكن مع ظروف المعيشة القاسية عادت الأم للحياة مع ولديها بعد وفاة زوجها الثاني.
وتابع: «ابنها ياسر معاق في قدمه، ويعمل سواق توكتوك ويصطاد سمك، ومنذ تعرضه للإعاقة وهو يعاني من إعاقة في ذهنه، وتجري بينهم خلافات عادية وعمره ما طردها وهي اللي مشت من نفسها».
اقرأ أيضاً
- وزير النقل : تم تحذير القطار القادم من الخلف ولم يستجب
- وزير التعليم يخصص 80 سريرا بمدرسة الأمل في طهطا .. لخدمة مصابي قطاري سوهاج .
- «يا ولدي تعالي طلّعني».. ماذا فعل «الابن العاق» للحاجة سمرة ناجية قطاري سوهاج بعد تداول القصة؟
- «رحيل أبو عامر» الشاب الذي يبحث عنه جميع المصريين
- أبرز ماجاء في مؤتمر مجلس الوزراء اليوم
- عاجل| الرئيس السيسي يطلع على تحقيقات ومجريات حادث قطاري سوهاج ويوجه بـ...
- شاهد| حقيقة سيدة قطار سوهاج اللتي ظهرت في الحادث
- وزير البترول: تحريك «ونش بتروجيت» حمولة 220 طن لرفع آثار حادث قطارى سوهاج
- دقيقة حداد علي أرواح ضحايا قطاري سوهاج .. ملتقى التراث الأول للمأثورات الشعبية بأسوان
- الملا: تمت الإستجابة الفورية للتعامل مع آثار الحادث الأليم جراء تصادم قطارى سوهاج
- الشباب والرياضة بسوهاج توفر أماكن لمبيت ذوى المصابين
- عاجل.. رئيس الوزراء : 100 ألف جنيه لأسرة كل متوفي .. و من 20 إلى 40 ألف جنيه لكل مصاب وفقا لدرجة الإصابة
وقال هراس جاد عبد الجواد، أحد جيران الأسرة، ويبلغ 37 عاما، موجها حديثه للسيدة «سمرة»: «حرام عليكي اتبليتي على ولدك وإنه طردك، واحنا معندناش أولاد يطردوا أمهم، ومحدش كان هيسمح له بكده لو طردها، وحرام الولد غلبان من وقت سماع القصة هرب ومحدش عارف هو فين».