مستشار رئيس الجمهورية: قرار عودة المدارس يتوقف علي التالي ....
حرر رؤي الطويل مصر وناسهامستشار رئيس الجمهورية لشؤون الصحة والوقاية، مدى إمكانية عودة الطلاب للمدارس في الترم الثاني وأسباب غلق المدراس رغم انخفاض أعداد الإصابات بفيروس كورونا المستجد «كوفيد19»، موضحًا أن عدد الطلاب في المدارس والجامعات كبير للغاية حيث يصلوا لـ 22 مليون شخص، فضلًا عن المدرسين والأساتذة والعاملين والعاملات في تلك المدارس والجامعات.
بعض الدول أعلنت عزمها فتح المدارس
اقرأ أيضاً
- القوى العاملة: التفتيش على 58380 منشأة لمتابعة إجراءات مواجهة ”كورونا”
- السعودية تفرض حظر تجوال كامل.. تعرف علي أصعب القرارات
- بالصور _ نورتيني ” مايا دياب ”قاعدة رائعة وكلام من القلب ” محمد رمضان ”
- عقد قرانه من ” حلا شيحة ” وأول تعليقات له ” معز مسعود ”
- وزارة الدفاع تخاطب مؤسسة مصر الوطن
- مختار : انشاء مدارس في القرى المحرومة انجاز جديد للدولة
- بالصور_ ” أحمد جمال ” بأغنية جديدة لجمهوره ” بحبك ”
- ” دانا جبر ” تكشف عن حقيقة حملها
- بث مباشر.. مباراة الأهلي وبايرن ميونيخ
- بالصور _ تحتفل بعيد ميلاد زوجها ” لارا اسكندر ”
- بعد نبأ زواجهم وما حدث من ضجة ، حقيقة زواج ” غادة عادل ” و ” حسن شاكوش ”
- المجتمع المدني بالشيخ زايد يدعم جهود الدولة
وأضاف «تاج الدين»، خلال مداخلة هاتفية في برنامج «صالة التحرير»، مع الإعلامية عزة مصطفى، الذي يُعرض على شاشة «صدى البلد»، أن عددًا من السفراء اليوم قارنوا الأوضاع في مصر الخاصه بالوضع الوبائي وبين الأوضاع في بلادهم، كما قارنوا الإجراءات التي اتخذتها مصر من أجل مجابهة الفيروس، وبين تلك الإجراءات التي اتخذتها هذه الدول من أجل الحد من الوباء، « قالوا هنفتح المدارس لو الإصابات قلت لحد معين».
قرار عودة الطلاب للمدارس في يد اللجنة العليا لإدارة الأزمات والقيادة السياسية
وأشار مستشار رئيس الجمهورية لشؤون الصحة والوقاية، إلى أن القرار في مصر في يد القيادة السياسية واللجنة العليا لإدارة الازمات، حيث يتوقف هذا القرار على عوامل كثيرة جدًا ومحددات تُدرس بكل دقة وأمانة شديدة، وتوضع في الاعتبار مصلحة البلد ومصلحة الطلاب ومصلحة أسرهم: «الطلاب كفئة عمرية شابة قد يكون الاصابات فيهم والتداعيات تبقى أقل».
إجراءات كورونا يتم اتخاذها بحكمة شديدة
وعن ذهاب بعض الطلاب للشواطئ وعدم جلوسهم في المنازل وعدم التزامهم بالإجراءات الإحترازية، قال: « فيه فرق شاسع بين خمس أو 6 طلاب يتجمعوا ويقعدوا في حته واحدة بدون إجراءات احترازية، وما بين ملايين تتجمع ويركبوا مواصلات، الأمر الأول لا أبرره وهو خطأ، والدولة عاملة نوع من أنواع التقليل من التجمعات زي الافراح والعزاء، القرار في النهاية يتم اتخاذه على مؤشرات كثيرة جدًا بحكمة شديدة وحرص شديد الهدف الاول حياة الناس وصحتهم ومشاكلهم الصحية».