وزير الخارجية الكويتي: فتح الأجواء والحدود بين السعودية وقطر اعتباراً من مساء اليوم
حرر احمد البدري مصر وناسهاأعلن وزير الخارجية الكويتي، الشيخ أحمد ناصر الصباح، الاتفاق على فتح الأجواء والحدود البرية والبحرية بين السعودية ودولة قطر اعتبارا من مساء اليوم الاثنين.
وقال في بيان إنه بمناسبة انعقاد قمة مجلس التعاون لدول الخليج العربية التي سيتم عقدها في محافظة العلا بالمملكة يوم غد أجرى أمير الكويت الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح أمير البلاد المفدى اتصالاً هاتفياً بأخيه الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير دولة قطر وأخيه ولي العهد الأمير محمد بن سلمان.
اقرأ أيضاً
- مناقشة التطوير المؤسسي والتحول الرقمي لزيادة الحوكمه في وزارة الري
- فرص عمل لجميع المؤهلات وذوي القدرات الخاصة (التفاصيل)
- مصرع شخصين وإصابة 17 حصيلة حادث تصادم أتوبيس بشاحنة على صحراوى أسوان
- عاجل.. إغلاق محور 26 يوليو و15 طريقا بسبب الشبورة
- متى تأسس نادي الزمالك؟
- ”داني إنجز” ينجز المهمة ويعطل قطار ليفربول
- وزيرا السياحة و الآثار و التنمية المحلية يفتتحان أعمال تطوير نقطة مسار العائلة المقدسة بمحافظة الغربية و يزوران كنيسة السيدة العذراء والشهيد أبانوب
- أحلى كمامة لأحلى وزيرة صحة «هالة زايد تخالف الإجراءات الإحترازية وتحضر فرح مغلق»
- وزيرة الصحة: العالم أجمع يواجه تحديا كبيرا في إنتاج الأكسجين
- وسائل إعلام خليجية: تميم يحضر القمة الخليجية بالسعودية غدا
- الخميس المقبل إجازة رسمية للعاملين في الوزارات والمصالح الحكومية بمناسبة عيد الميلاد المجيد
- ساسي لاعباً بالدحيل القطري مقابل 6 مليون دولار
وأضاف أنه تم التأكيد خلال الاتصال على حرص الجميع على وحدة الصف ولم الشمل وجمع الكلمة من خلال توقيع بيان العلا الذي يعد بحول الله إيذاناً باستهلال صفحة مشرقة في العلاقات الأخوية خالية من أي عوارض تشوبها".
وأوضح أنه "بناء على اقتراح الشيخ نواف الأحمد الصباح فقد تم الاتفاق على فتح الأجواء والحدود البرية والبحرية بين المملكة العربية السعودية ودولة قطر اعتباراً من مساء هذا اليوم .
وقال، "وقد عبر سموه عن بالغ شكره وامتنانه لأخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وأخيه الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز على ما يوليانه من اهتمام بالغ بإنجاح أعمال القمة، كما عبر عن ثقته في حرص أشقائه قادة دول مجلس وجمهورية مصر العربية بأن تكون هذه القمة قمة مصالحة تعزز اللحمة وتقوي المسيرة المباركة للتضامن وتكفل بحول الله إنهاء هذا العارض ومفتتحا إلى كل ما فيه خير لدول المجلس ومعالجة كافة الموضوعات ذات الصلة وعودة الأمور إلى طبيعتها بما يحقق التعاون والتكاتف ويضمن تكثيف أواصر الود والتآخي".